الصفحه ٢٠٢ : عيوني من النوم لأني كنت نعسان جدا. ثم دخلنا طريق الوادي
والليل شديد الظلام ليس فيه ضوء قمر. وبينما نحن
الصفحه ٢٠٨ :
[من حديث البادية
: الخوّة]
ولكن قبل ذلك حين
كنت بعد بالفراش ، وقعت نكتة عجيبة وهو أنه في ذات يوم
الصفحه ٢١٨ :
[المبارزة]
ثم وفي تلك الغضون
، إذ نزل إلى الميدان فارس من فرسان العدو مدرع ، في رأسه خوذة من
الصفحه ٢٢٢ : . فضحك أناس وقال غيرهم : كفرت يا دريعي ، قل ما هو المتحسن
عندك. قال : أريد منكم في هذه الليلة أن ترحّلوا
الصفحه ٢٣٠ : ، فغارت الفدعان والسبعة عليه ونهبوا جميع ما فيه ،
وشلّحوا الناس الذين فيه ، وكسبوا أموالا لا توصف. وكان
الصفحه ٢٣٤ : ونزلنا منزلة يقال لها ريخ (٤) ، ليس بها ماء جارية بل في حفر. فحفر العرب حفائر بالأرض
نحو ذراعين فقط فخرجت
الصفحه ٢٣٨ : بشروطهم المرقومة في ورقة عمومية غير هذه
، وأكون مساعدا ومعينا لهم في جميع ما يريدونه ويبغونه ، وأكون حافظا
الصفحه ٢٥٨ : يلوذ به أيضا. ولا يوجد فيها سوق للبيع من نوع أكل وشرب ، بل كل واحد
يأكل من بيته ، والغريب يضيفونه عندهم
الصفحه ٢٦٣ :
عشر مرات قهوة
وماتت في فمي من غير توتون. النتيجة سؤالات كثيرة ، وكانت أجوبتي له دائما مما
يناسبه
الصفحه ٢٨٣ : مرّ في الكراس ٢ / ١٢٦ الرابع
عشر ، ثم لم نزل نتنقل مع العربان إلى بلاد حوران ونزلنا إلى دمشق. / وسرنا
الصفحه ٢٨٨ : (٢) الفرنساوي ، أنه في بلاد الصعيد ، ذهب ليبحث عن العاديّات (٣) ، فاضطررت أن أذهب إلى الصعيد ، فوجدته في بلد
الصفحه ٣٢٥ : سنة
١٨٨٢................................................... ٣٠٩
٤ ـ باب خان اسعد باشا
في دمشق
الصفحه ٣٤٢ : .............................................................. ١٥٥
عبد الله الخطيب في
الأسر..................................................... ١٦٠
ماوراء الحلف
الصفحه ٩٦ : ،
وتوجهنا معه وتكلمنا بهذا الموضوع. فقال : قوي مناسب ، ولكن هل بوسعك المشي؟ لأن
الدريعي في زيتا (١) ، ومن
الصفحه ١٠٨ : في ديرتي. وكذلك كان جواب سلامة شيخ بني صخر ، وأما جواب قاسم الوكبان شيخ
قبيلة الشمسي ، فبسبب القرابة