الصفحه ٢١٦ : ، وأعطى أناس من مؤونتهم لأجل تقوية الدريعي خيفة من
الوهابيين. أما نحن فلم نزل كل يوم في حرب ، ونقص عسكر
الصفحه ٢٤٩ :
ثم سافرنا في
اليوم الثاني ، ولم نزل جادين بالسير على اطلاق الهجن إلى غروب الشمس. فوصلنا إلى
منزلة
الصفحه ٢٧٣ : البيوت وسدوا آذان الخيل كلها لأن الخيل يصيبها الضرر من
هذا الريح في أذانها. وحالا كل واحد غطّى رأسه
الصفحه ٧ : الكتب التي جاء فيها وصف لحياة
البادية نكاد لا نجد ذكرا لرحلة قام بها شاب سوري يدعى فتح الله الصايغ
الصفحه ٣١ : وحرير واسفنج وحنظل. وسافر المركب المذكور في ٢٨ آذار سنة ١٨٠٩ قاصدا
مدينة ترييسته. فبعد سفره بقليل من
الصفحه ٣٨ : عند الحاكم. وكان حاكم حماة في
تلك الأيام رديئا ظالما يقال له سليم بك من بيت العظم. فحين دخولنا واجهنا
الصفحه ٤٩ : مائتي بيت. جميع سكانها نصارى
سريان ، من غير أحد مخالطهم مطلقا. صنعتهم شغل العبي والمشالح. فيها خمس كنائس
الصفحه ٥٩ : ، فلم يستطع سلامة أن يقف أمامهم أكثر من
ذلك وأصابته طعنة رمح في فخذه فضعفت قواه. فحينئذ هجموا علينا
الصفحه ٦٢ : القبلة ، فاعتمد رأينا أن نذهب في اليوم
الثاني ونرى هذا المكان. وبالغد ذهبنا مع ثلاث أنفس بالأجرة إلى ذلك
الصفحه ٩٥ : الأمر عسير جدا. فإن كنت ترغب في الوصول إليه لأجل البيع
والشراء ، فإني لا أرى ضرورة ذلك. وأنا الذي أحب
الصفحه ١١٣ :
لاسكاريس في مخيم
الدريعي
وفي أثناء هذه
المدة كنا قربنا من القريتين ، وبقي بيننا وبينها ساعتان
الصفحه ١١٩ : عظيمة ، والسبب أنه حين كانت العمارة (٢) الفرنسية في مصر تزوج الشيخ إبراهيم واحدة كرجية من سراري
مراد بك
الصفحه ١٤٨ :
فأخبروني أنه
مجتمع مع المشايخ وأكابر القبيلة في بيت صهره زوج ابنته. فدخلت حالا عند الحريم
وسلمت
الصفحه ١٥٣ : فارس يقال لهم الموايجه ، قبيلة عظيمة. فنزل في بيت صغير حقير عند عجوز تعيش
وحدها (١) ليس لها أحد. فقالت
الصفحه ١٩٢ : بسبب الغداء ، فنحن لا نريده
، إذ أكلنا في بيوتنا وجئنا عندك لنراك فقط. فأجابته زوجة بركز بنت هدّال التي