الصفحه ٥٣ :
التوجه عند العرب
، ونحن قبلنا نصحه ولم يبق لنا رغبة في الذهاب عند العرب ، إنما نشتهي فقط الوصول
الصفحه ٧٤ :
بسبب موقفك هذا ، فإن كان مرادك أن تكون كبيرا عند العثماني فانزل للشام والبس
قابوقا في رأسك واجلس
الصفحه ٨٢ : يعطونا دواب وخافوا من العرب أن يشلحونا
ويأخذوها منا في الطريق. فاضطر الشيخ إبراهيم أن يشتري له كديشا
الصفحه ٨٤ :
[من دمشق إلى
حوران]
كان دخولنا إلى
دمشق الشام في ٢٣ كانون الأول سنة ١٨١٠ نهار السبت. فنزلنا في
الصفحه ٨٩ : راكبا فرسه ومارا في الطريق ، فرأى هذا الرجل المسكين
مرتميا ، وهو يعن ويتلوى على جانبه ويستجير ويصيح
الصفحه ١١١ : الآغا وشكته في
قلبه فمات. وبالحال فتحت الباب وهربت من غير أن يراها أحد ، ورجعت عند أهلها
وأخبرتهم بالذي
الصفحه ١٣٨ :
[الدخول في الحلف]
وثاني يوم توجه
وراح إلى عربه ، ونحن رحلنا ونزلنا في أرض يقال لها خشم الحواره
الصفحه ١٤١ : حضر طعام الغداء فوضعوه بالسهل ، أمام البيت ، في خمسة مناسف
من النحاس ، كل واحد منها يستطيع أن يجلس فيه
الصفحه ١٤٩ :
ولا تضع في عقلك
أدنى شيء من كلام عابد ، فشر (١) فهو يحكي كثيرا بغير معنى ، وحياة الله العزيز لا
الصفحه ١٥٢ : أجد أهلا أحسن منكم ، أنا لا أفارقكم ما
دام في جسمي روح (٣). فانشرح علوان من هذا الكلام ، وزادت عنده
الصفحه ١٦٨ : كثيرا فدخل في عقله وفهم المطلوب ، واتحد معنا اتحادا عظيما ، وأخذ على نفسه
الضمان بأن يجذب إلى طرفنا كل
الصفحه ١٨١ : الغزو
الوهابي ضرب تدمر ولم يستطع أن يدخلها لأن من المعلوم أن لها بابا يغلقونه فتصبح
في مناعة عظيمة
الصفحه ١٩٥ : ما يجب أن على ١
/ ٨٢ العروس أن يكون معها. / فركبنا ومشت جميع الخيالة أماما ، والعروس راكبة في
هودجها
الصفحه ١٩٩ :
[الاستراحة في
حماة]
فبعد ذلك قال
الشيخ إبراهيم أن أشغالنا والحمد لله تمشي على حسب خاطرنا وكل شي
الصفحه ٢١٥ :
[المعركة الكبرى]
ثم أخذت التدابير
في كل الأمور ، والخصم أيضا دبّر حاله وحفر متاريس ونوّخ