الصفحه ١٧٥ : بالشتاء ، فأتت بهرج (١) عظيم وكبر زائد ، وبقيت نحو عشرة أيام في تدمر ، ووهبت
أموالا وأعطت بخاشيش كثيرة
الصفحه ١٧٦ :
بعد ذلك وصلنا خبر
أن الدريعي نازل في نواحي القبيسة (١) ، بعيدا عنا نحو أربعة أيام. فودعنا حالا
الصفحه ١٩٧ : الآن تحاصر تدمر ، فرحلنا
حالا بكل جد وسرعة لملاقاة العدو في نواحي تدمر. فالتقينا بالوهابيين في محل يقال
الصفحه ٢٢٣ : منصوبة. وأما الدريعي فكان أمر أن لا يأخذ أحد شيئا من الكسب كي لا يلتهوا
عن العدو بل يطلبونه ويسعون في
الصفحه ٢٦٧ : ، والسبب في ذلك من أمرين
__________________
خصومتهم مع آل سعود
كانو يكتبون إلى الأتراك أن آل سعود
الصفحه ٢٧٢ : عرباننا. فجدينا بالمسير ، وكل ليلة نبيت عند عرب ،
لأن العربان في تلك الأماكن كثيرون جدا بسبب قربهم من
الصفحه ٢٧٥ : ، في الأمور الهامة ، بعواميد بيوت الأمراء ،
مثل بيت فاضل ، وبيت شعلان ، وبيت عبده ، وبيت تامر ، وغيرهم
الصفحه ٢٩٠ :
نقلا عن مخطوط تحت رقم ٢٢٩٩ ، محفوظ في المكتبة الوطنية بباريس.
«أقول ، وأنا
الفقير إلى الله تعالى
الصفحه ٣٤٦ :
العلوم الاجتماعية في معهد العلوم العليا ، وفي جامعة السربون ، وفي جامعة السربون
الجديدة.
وقد اعتزل
الصفحه ٣٢ : وحديثا ، وأنا أعطيك كل شهر مئة غرش ،
تعلمني ساعة فقط ، فأخذني العجب من ذلك ، وقلت في نفسي أنا لا أستحق
الصفحه ٣٣ : أضحك في قلبي ، وتارة أراجع حالي وأقول في نفسي لا
بد من أمر كبير للغاية.
ثم ابتدأنا نتسوق.
فقلت له يا
الصفحه ٣٤ : خيطا منه وتضعه في رقبتك فلا يجيء القمل نحوك. فقلت له : يا سيدي ١ / ٤
هل تظن أن قمل أهالي حماة وحمص يسعى
الصفحه ٤١ : في كل سنة ، حين تقرب العربان من
ديرة حمص ، أذهب وأشتغل عندهم ، وفي الشتاء حين يشرّقون (٣) أعود إلى
الصفحه ٤٧ :
وخدامهم ورعياهم (١) ، وهي تعد نحو ستين نفرا. فحين تدخل بيته تظن أنك في عرس
أو احتفال ، مع أن جميع
الصفحه ٥١ : ء ، وذلك كان من فعل الحمام. ومن ذلك
الوقت ، إلى حين انتهاء سياحتنا ، لم نر المرض في جسدنا ، لأن جميع الصدأ