الصفحه ٩٨ : أقدامي فأخلعه من جديد. ولم أزل بهذا العذاب الشديد إلى أن طلع
الفجر. فأدخلني مصطفى إلى مغارة صغيرة ، في
الصفحه ١١٦ : ذلك في عقول البنات حتى أنه كلما رأتنا فتاة تهرب منا. وابتدأ
أيضا يدخل في عقول النساء أيضا أننا سحرة
الصفحه ١٢٤ :
ثم ثاني يوم نفذ
علينا شيخ علم من دمشق : دنبكية (١) كبيرة خضراء في رأسه معصوبة بمنديل ، ثيابه بيضا
الصفحه ١٤٧ : ٢ / ٥٢ يرجع لكم
ما أخذ منكم ، وأما (٣) لا تتأمل بصحبته معك كما في عقلك. /
فقلت للدريعي :
أصحيح أن هؤلا
الصفحه ١٥١ : ، [وفيها] مرعى ومياه كثيرة. فأقمنا ثمانية أيام في ذلك المحل ثم رحلنا
وتوجهنا نحو الشرق ، وبينما نحن في
الصفحه ٢٠٥ : أطلعوني وبأي حال وأني الآن موجود في زين العابدين. فطار عقله من هذا الخبر
الشنيع وركب حالا على خيل وحضر
الصفحه ٢١٩ :
وبينما نحن في
اعتلاج معه نشده ويشدنا ، وإذ حضر خيال من الشرارات يقال له طعيسان راكبا على فرس
شقرا
الصفحه ٢٣٧ : يوم ، وفي الثالث ، وهو اليوم الذي سنصل فيه عنده ،
في منتصف النهار ، إذ بالغبار معقود من صدر البرية
الصفحه ١٧ : ء
البادية ، إذ بقي في مصر عدد من الفرنسيين بعد اخفاق الحملة ، اعتنقوا الإسلام
وخدموا أصحاب البلاد ، منهم
الصفحه ٣٦ :
[الابتداء بالرحيل]
وكان خروجنا من
حلب في ١٨ شباط سنة ١٨١٠ ، نهار الخميس صباحا. وكان مسيرنا اثنتي
الصفحه ٥٧ : نواحي بلاد سورية.
ثم في أحد الأيام
حضر واحد بدوي إلى القريتين يقال له سلامة النعسان ، من قبيلة اسمها
الصفحه ٦٧ : هاتين القبيلتين. فحين بلغهم أن في تدمر بدويا من الحسنة ،
من أتباع مهنا الفاضل ، عقدوا النية أن يلحقوا به
الصفحه ٨٧ : وطلعنا من دمشق (٣) في ١٥ آذار ١٨١١ ، وكان صار لنا سنة وثمانية وعشرون يوما (٤) منذ مغادرتنا حلب. فذهبنا مع
الصفحه ٨٨ : ، وعرف أين يربطها صاحبها خلال كل ليلة. ثم ذهب واختبأ
في مغارة قريبة إلى أن انتصف الليل ، فجاء إلى بيت جبل
الصفحه ١٤٦ : قيادته ، وحميت المادة
جدا بين الطرفين. ثم رحلنا ونزلنا في أرض يقال لها الكافرية ، أرض رمل ما فيها ٢ /
٥٨