الصفحه ٥٤ :
أحدا بها. قلت :
معاذ الله لا يمكن أن تطلع من فمي إلى مخلوق. قال في مغارة بعيدة ساعة عن القرية
الصفحه ٧٢ :
يراقبوا السير ليروا من يأتي من بعيد ومن يكون في الطريق. وهذا أول رحيل رأيناه /
وهذا شيء رائع حقيقة ولا
الصفحه ٩٧ :
حتى كاد يبزغ الفجر. فغفلت عندئذ ورأيت في منامي أني على رأس جبل عال سليخ (١) ، ليس به شجرة ولا عرق أخضر
الصفحه ١٠٣ : تنقاد له ، بعضها فرضا (٣) ، وبعضها خوفا وبعضها محبة. فبان لي أنه رجل على قدر حاله
في كل أمر ، وأن جميع
الصفحه ١١٤ : فإنهم يرغبون فيها لأجل النسل (١) والحليب ، لأنهم
يشربون حليب النوق بكثرة ، ومن كثرته يسقونه أيضا الخيل
الصفحه ١١٥ : هوا فوسفور ، ومن هذه الأشياء معنا بكثرة في آلة الزعبرة (١). فقلت للشيخ إبراهيم : أريد منك الليلة أن
الصفحه ١٣٠ : الإنسان ، في مثل هذه الأمور ،
أن يتكلم بما في قلبه. فكلمتهم بجميع ما قاله الشيخ إبراهيم. فضحكوا وقالوا
الصفحه ١٨٦ : الوهابي فإني لا أحسب له
حسابا ، لأنه في ديرته وكل ما هو قادر عليه إرسال جيش (٢) علينا ، وبعون الله لا آكل
الصفحه ٢٠٣ : الآن مئة قطعة (٣) هو والفرس ، فكيف تأمل أن يكون إنسان وقع في واد مثل هذا
الوادي هو والفرس؟ فصار يبكي
الصفحه ٢٥٠ : ، وفهمنا منه برمز العين أن أرواحنا عنده
في عين ١ / ١٠٦ الخطر لأنه غدّار ، ويستعمل الخيانة بعض الأحيان
الصفحه ٢٦٦ : القبلة بطلت صلاته وهذا أمر
لا شك فيه ويعرفه حتى المبتدئ من طلبة العلم.
٢ ـ الدعاء في أخر الصلاة وفي كل
الصفحه ٢٨٤ : بلغتنا الأحوال التي جرت على الجيوش الفرنسية في
مدينة موسكو ونواحيها فغمنا ذلك جدا ، وزاد الغم علينا إذ
الصفحه ٢٨٥ : نتحسّر ، واضطررنا أن نبقى نحو ثلاثين يوما بطاق
القمصان التي نمنا فيها ليلة الغسيل وما كان عندنا غيرها إلى
الصفحه ٢٠ : الإمام سعود.
ولدينا شاهد على
وقوع هذه المعركة الكبيرة في كتيب لمؤلف فرنسي كان من عملاء نابوليون في
الصفحه ٦١ : الآهل بالسكان ، الذي يطلق عليه اليوم اسم
القلعة ، مع أنه في الواقع هيكل الشمس ، وكان في داخله نحو مئتي