الصفحه ٨ :
وتحدث الصايغ في
مذكراته عن العادات والأعراف البدوية ، وعن القبائل التي اتصل بها ، وذكر اسما
الصفحه ١٦ :
أشهرهم فولنه الذي تجول في الشرق من سنة ١٧٨٣ إلى سنة ١٧٨٥ وكتب كتابا قيما عن
وضعه الجغرافي والسياسي
الصفحه ٤٥ :
يعرفه إلا القليل من الناس ، لأنه في موضع مخفي جدا ، وقد سدّ ثلثا باب المغارة
بالحجارة كي لا يدخلها
الصفحه ٥٥ : الذي هو حاميني ، وتصور أمامي كامل إخواني وأهلي وأحبائي وقلت في بالي :
ما اشنعها من موتات ، وعزّت علي
الصفحه ٢٠٤ : والأدوية ، فحالا
أخرج من صندوق الاسعاف (٢) أرواحا ووضع منها في مناخيري ، فظهر له بعض إشارات تدل على
أن فيّ
الصفحه ٢٣٥ : [تلك الحشرات] في أذنه وأحس
بها ، فحصل تعب عظيم حتى أخرجناها بالملاقيط و () (٢) ، حتى خرج الدم من أذنه
الصفحه ٣٠٣ : ، لهم أسلحة جيدة ، ويقدر الوهابي على أن يجمع في مملكته ألف ألف وخمس
مئة ألف رجل يصلحون للحرب (٢).
كتب
الصفحه ٤٢ : السؤال عن دكان نوفل السنكري. فذهبنا عنده وقلنا له :
قم ودر بنا اليوم في بلدك ونحن نعطيك ما ستكسبه من
الصفحه ٧١ : .
وفي ذلك اليوم أتى
ناصر عندنا وهو فرحان بانتصاره ، ضحوك الوجه ، وجلس عندنا في المكان الذي نبيع فيه
الصفحه ١٠٠ : أكلنا ومشينا إلى الفجر. ثم كمنا في ردم رمل فقال لي مصطفى : بقي بيننا وبين
الفرات نحو ثلاث ساعات فقط
الصفحه ٢٦٥ : فرامينه لا غير ،
في ورقة صغيرة طولها شبر وعرضها ثلاث أصابع فقط. وعنده أيضا ثلاثة أو أربعة كتّاب
من أجل
الصفحه ١٤ : بونابارت في جزيرة مالطة ، عند حملته على مصر
سنة ١٧٩٨ ، وكيف تبعه إلى القاهرة إلى أن عاد إلى فرنسا مع بقايا
الصفحه ١٥ : أن عرض على ذوي الخبرة من
العرب الصفحات التي جاء فيها وصف الدرعية وذكر الإمام الوهابي عبد الله بن سعود
الصفحه ٢٦ :
أن تصرفنا بقي محصورا في نطاق اللغة والنحو وبذلنا ما في وسعنا لنحافظ على ألفاظ
المؤلف وتعابيره بعد
الصفحه ٣٩ :
الكتّاب النصارى
من يقدر أن يسعى في خلاصنا؟ قال نعم ، هنا شخص يدعى سليم اليازجي ، غيّور ، خدوم