الصفحه ١٣٩ : . وثاني يوم إذ ورد علينا المرسال من غير جواب ،
وأخبرنا أن حمودا قرأ الكتاب وما أعطى جوابا ، بل قال : قم رح
الصفحه ١٤٤ :
وأعطينا الكتاب
إلى المرسال (١). وسألناه من كم يوم خرجت من عند علي؟ قال : من ستة أيام.
وكان راكبا
الصفحه ١٦٠ : يضرنا. فحين رأيته تأكدت أنه هو الذي
أفهم العربان ووشى بنا ، وإن الكتاب الذي ذكرناه سابقا من المشايخ إلى
الصفحه ١٦٩ : (٣) / المذكور بعيد عنا نحو ثلاث ساعات ليتكلم معه ، فيكون
معكم علم بذلك والسلام.
فسررنا من هذا
الكتاب إذ تأكدت
الصفحه ١٩٤ : . فبعد ذلك شربنا دستا آخر قهوة ، وسلمنا النقد
إلى بركز وكتبنا الكتاب على حسب عاداتهم وقرأنا الفاتحة
الصفحه ١٩٩ : وتحملت أثقالا ومتاعب فيلزمك قليل من الراحة مع إنشراح (٢) ، فهذه حماة بلد المنتزهات ، وأنا علي كتابة
الصفحه ٢٢٥ : الكتاب :
١ / ٩٤ نخبركم أن
عدة قبائل من / ربع الوهابي قد انفصلوا عنه (٢) بعد أن فروّا عند حماة ، لا
الصفحه ٢٣٥ : الكتاب.
الصفحه ٢٣٦ : جرت سنة ١٨١٢ استنادا إلى ما جاء
في كتاب اوغست دي نرسيا ، عامل نابوليون ، كما ذكرناه في المقدمة ، فإن
الصفحه ٢٤١ : بعضنا ، ومعه كتاب عظيم من عند الأمير سعد إلى الرديني وكان بهذه اللفظات
الصفحه ٢٥٤ :
لو هو دعاك بذمّة لم يغدر
(انظر كتاب الأغاني ج ١٤ ، ص ١٥٥ ،
بيروت ، دار الحياة ، ١٩٥٧
الصفحه ٢٥٨ :
__________________
(١) «عزائم».
(٢) كتابة الكلمة غير
واضحة ، ولعله يريد سروج أو مسروجات.
(٣) «لأن يشتغلوا
لبابيد كثير».
الصفحه ٢٦٥ : فرامينه لا غير ،
في ورقة صغيرة طولها شبر وعرضها ثلاث أصابع فقط. وعنده أيضا ثلاثة أو أربعة كتّاب
من أجل
الصفحه ٢٦٦ : ).
انصافا لفتح الله الصايغ نضيف إلى تعليق
الأستاذ حمد الجاسر ما جاء في كتاب حافظ وهبة [الجزيرة العربية في
الصفحه ٢٧٦ : ؟ فهم جماعة مثل وحوش
البرية ، ولهم مثل يرددونه دائما : «دفتر البرية مشقق» ، أي أن ليس عندهم شرع ولا
كتاب