الصفحه ٨ : ءة وكتابة ، عرض على فتح الله أن
يقوما برحلة في أنحاء البلاد السورية ، سعيا وراء أرباح التجارة ، وأعطاه
الصفحه ١٢ : الكتاب.
وقبل أن يغادر
الوفد الدرعية وصل العلم إلى ابن سعود أن قوات محمد على خرجت من ينبع وتوجهت إلى
الصفحه ١٤ : شراء مذكرات الصايغ ، وتمت ترجمتها إلى الفرنسية
على يده أيضا.
ولم ينل كتاب لا
مرتين «رحلة إلى الشرق
الصفحه ١٥ : سنة ٧٤٩ ه / ١٣٤٨ م ، في كتابه : «التعريف بالمصطلح
الشريف» (١) ، فأنّى له هذه المعرفة الدقيقة بقبائلها
الصفحه ١٦ : الفرنسية متوجهة إلى مصر ،
فقد هذا الكتاب من الأسواق. وبعد أن استولى بونابارت على الحكم ، أراد من جديد أن
الصفحه ١٨ : بوضع كتاب عن رحلته ، لأنه كان لا يحسن اللغة العربية ،
ولكنه احتفظ بمذكراته ، وعندما عرض
الصفحه ١٩ : بذاكرته ، دون اهتمام
كبير بالأمانة التاريخية ، لا سيما وأنه وضع كتابه بعد مضي نحو خمس عشرة سنة على
رحلته
الصفحه ٢٠ : من قبائل عنزة. ولكن عنوان الكتاب يدل على
أن حديث المؤلف له علاقة بالغزو الوهابي ، وهو : «نبذة عن
الصفحه ٣٢ : فهم عقلي وأطباعي جيدا. ثم بعد ذلك قال لي يا ولدي أريد منك أن تعلمني
اللسان العربي (٢) ، قراءة وكتابة
الصفحه ٤٥ : ، اقرأ له ما كتبت ، وهو بدوره يقيد عنده ، في كتاب خاص ، جميع
ما حدث في ذلك النهار ، واحفظ عندي في صندوقي
الصفحه ٦١ : عائلة.
دخلنا تدمر وكان
معنا كتاب توصية من شيخ القريتين إلى شيخ تدمر المدعو رجب العروق. وكان رجلا مسنا
الصفحه ٦٧ : يطلب ذهابنا عنده
، وسلمونا الكتاب الذي كنا رجونا من الأمير ناصر أن يرسل به ، وكان
الصفحه ١١٦ :
الصائغ في كتابه «المقترب» : هو البائع الذي يحضر عند البدو ، من اسم بلد في طريق
بغداد اسمها القبيسة
الصفحه ١٢٠ : الدريعي ابن
شعلان زاد مجده ، بعد السؤال عن خاطركم والمبدي إليكم ، وصل كتاب من جناب محبنا
الشيخ إبراهيم إلى
الصفحه ١٢٩ : مكبين على الكتابة ، فحضرت وسلمت عليه وترحبت به ، وعرّفني الدريعي
به وشكره لي جدا. فقال : أريد منك ظهرة