الصفحه ١٠ :
ولا ذكرت ما اُلّف في جدّهم الرسول صلّى
الله عليه وآله من سيره ومغازيه وشمائله وفضائله وما الى ذلك
الصفحه ٨٦ : استخراجها مخافة التطويل ، ولكن يمكن العثور على مصادرها من ضمن الروايات المصرحة التي تذكر في نفس الموضوع
الصفحه ٣٢ : ـ : « وقد صنّف الحسن بن موسى النوبختي وغيره في تعديد فرق الشيعة » (١٩)
، وهذا النصّ لا يدلّ إلّا على أنّ
الصفحه ٤١ : الأعلام
في فنّيهما ـ ساحتهما بريئة من هذه النسبة البذيئة ، ولن نحتاج إلى أيّ من الغرضين فيما لو نسبنا كتاب
الصفحه ٥٥ : ، وتركن النفس
اليه ، ويصلح للوثوق به والاعتماد عليه ، ويكتفي به أرباب الفضل والكمال ، في الفقه والحديث
الصفحه ١٢٦ :
فقاتلهم ، فضربه رجل
من يهود فطرح ترسه من يده ، فتناول عليّ باب الحصن فتترس به عن نفسه ، فلم يزل
الصفحه ٨٠ : ، وعظيم ما اختير لهن .
وبعد هذه الحقائق فنحن نجلّ شهربانويه
أن تتلف نفسها في الفرات ـ وهي المصطفاة
الصفحه ٢٩ : ـ النوبختي ـ ، وبحث حول الكتاب نفسه .
ومنذ صدور المطبوع وقع البحث في نسبته إلى
( النوبختي ) ، وتداوله إثنان
الصفحه ١٠٢ :
فزاد الناس بعد : اللّهمّ والِ من والاه
وعادِ من عاداه ! !
كذا في هذه الرواية أنّه زاد الناس
الصفحه ١٢٣ : وسلّم فقال : أتبغض عليّاً ؟ قلت : نعم ! قال : فلا تبغضه وإن كنت تحبّه فازدد له حبّاً ، فوالذي نفسي بيده
الصفحه ٦٣ :
٩ ـ نقلت في الهامش بعض الحواشى المفيدة
التي جاءت في نسخة المتن من العلامة المجلسي او النسخة
الصفحه ٣٤ :
أرّخ الكتاب الذي سبقها في المجموعة
بسنة ( ١٣٢٥ ) ، وختم الكتاب الذي يليها فيها بما يلي : « تمّت
الصفحه ٢١ : وسمّاه كتاب الأربعين في فضائل أمير المؤمنين . .
.
٣٤
ـ الأربعين في فضائل أمير المؤمنين عليه السلام
الصفحه ٢٦ :
٤٦
ـ اسماع الصمّ في اثبات الشرف من قبل الامّ
لابن مرزوق وهو شمس الدين أبو عبد الله محمد
الصفحه ٤٣ :
ودفع الاُستاذ إقبال هذا الردّ بما
ترجمته : « أمّا الاختلافات الواقعة بين عبارة المفيد في ( الفصول