الصفحه ١٦٩ : لَهُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ) (١) ، وذلك على سبيل التوبيخ. هل ينفعونكم بنصرهم
الصفحه ٥٤٤ : يطلبهم
به ، (قالُوا ما ذا قالَ
رَبُّكُمْ). وقال الحسن : وإنما يقال للمشركين (ما ذا قالَ رَبُّكُمْ) على
الصفحه ٢١ : المحافل
له رتب عال على
الناس فضلها
تقاصر عنها سورة
المتطاول
والمشهور
الصفحه ٣٤٢ : : في عياش بن أبي ربيعة ، أسلم
وهاجر مع عمر ، وكانت أمه شديدة الحب له ، وحلفت على مثل ذلك ، فتحيل عليه
الصفحه ٤٢٢ : . وعلى تسليم أن كلمات جمع قلة ، فجموع القلة إذا تعرفت
بالألف واللام غير العهدية ، أو أضيفت ، عمت وصارت لا
الصفحه ١١٩ : نواشج المناكحة. وقال عليّ بن أبي طالب النسب ما لا يحل نكاحه والصهر
قرابة الرضاع. وعن طاوس : الرضاعة من
الصفحه ٢٢٠ : شهر بن حوشب : مسكنكم ، على الإفراد. وعن أبيّ : أدخلن
مساكنكن لا يحطمنكم : مخففة النون التي قبل الكاف
الصفحه ١٣٨ : لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ ما تَعْبُدُونَ (٧٠)
قالُوا نَعْبُدُ أَصْناماً فَنَظَلُّ لَها عاكِفِينَ (٧١) قالَ هَلْ
الصفحه ٣٥٣ : أئنكم معا. وقرىء : أنكم على الخبر ،
والثاني على الاستفهام. وقال أبو عبيد : وجدته في الإمام بحرف واحد
الصفحه ٣٩٠ : لِخَلْقِ اللهِ) : النهي عن خصاء الفحول من الحيوان. وقول من ذهب إلى أن
المعنى في هذه الجملة ألجأ على الكفرة
الصفحه ٤٠٩ : جارية
تغني بالسب ، وبهذا فسر (لَهْوَ الْحَدِيثِ) : المعازف والغناء. وفي الحديث من رواية أبي أمامة ، أن
الصفحه ٤٩٩ : الحال ؛ وابن أبي عبلة : بالكسر ، صفة لطعام.
قال الزمخشري : وليس بالوجه ، لأنه جرى على غير من هو له ، فمن
الصفحه ٢٢٤ :
ليأتيني ، بنون مشددة بعدها ياء المتكلم ، وابن كثير : بنون مشددة بعدها نون الوقاية
بعد الياء ؛ وعيسى بن عمر
الصفحه ٢٠٧ : ) (١). وإذا أريد به القرآن ، فعطفه من عطف إحدى الصفتين على
الأخرى ، لتغايرهما في المدلول عليه بالصفة ، من حيث
الصفحه ٢٩٨ : الأخرى
بنصف نهار. وعلى استحياء : في موضع الحال ، أي مستحيية متحفزة. قال عمر بن الخطاب
: قد سترت وجهها بكم