الصفحه ٥٣٥ : الأعشى :
وفي ذاك للمؤتسي
أسوة
مآرب عفى عليها
العرم
رجام بنته لهم
حمير
الصفحه ٥ : ذلِكَ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (٣) وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ ثُمَّ لَمْ
يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ
الصفحه ٢٤ : وذلك كفر وملعون فاعله. وقال أبو مسلم : هم المنافقون
أوعدهم الله بالعذاب في الدنيا على يد الرسول
الصفحه ١٤٥ :
المثنى ، والخطاب لموسى وهارون فقط ، قال : لأن لفظة مع تباين من يكون كافرا ،
فإنه لا يقال الله معه. وعلى
الصفحه ٢٢١ :
جواب الأمر متنازع فيه على ما قرر في النحو ، ومثال مجيء نون التوكيد في جواب
الشرط ، قول الشاعر
الصفحه ٢٤٠ : ، وكان فاضلا يخدم سليمان ، كان على قطعة من خيله ، وهذه أقوال مضطربة ،
وقد أبهم الله اسمه ، فكان ينبغي أن
الصفحه ٢٤٥ :
ابن عطية : ومع ،
ظرف بني على الفتح ، وأما إذا أسكنت العين فلا خلاف أنه حرف جاء لمعنى. انتهى
الصفحه ٢٦٨ : الإسماع أو السماع بهذا الطرف وما بعده على سبيل التأكيد
لحال الأصم ، لأنه إذا تباعد عن الداعي بأن يولي
الصفحه ٢٨٠ : بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلا عُدْوانَ عَلَيَّ
وَاللهُ عَلى ما نَقُولُ وَكِيلٌ
الصفحه ٣٣٤ : كَذَّبَ أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ وَما
عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ (١٨) أَوَلَمْ يَرَوْا
الصفحه ٣٣٥ : كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (٢٩) قالَ رَبِّ انْصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ
الْمُفْسِدِينَ (٣٠) وَلَمَّا جاءَتْ
الصفحه ٣٩١ :
وكل خليل غير هاضم
نفسه انتهى. قدر أولا فرحين مجرورة صفة لحزب ، ثم قال : ولكنه رفع على الوصف لكل
الصفحه ٤٠٦ :
الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلى ما أَصابَكَ إِنَّ ذلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (١٧)
وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ
الصفحه ٤٣٥ : كان سيقع لوقوع غيره ، وهي عبارة سيبويه ، وقوله قد
حذف جوابها وتقديره : وليتك ترى ما يدل على أنها كانت
الصفحه ٤٤٨ : عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها وَأَشْفَقْنَ