الصفحه ١٧٠ :
شملتهم الغواية.
وقيل : الضمير يعود على الكفار ، والغاوون : الشياطين. (وَجُنُودُ إِبْلِيسَ) : قبيلة
الصفحه ٢٠٤ :
حَتَّى
إِذا أَتَوْا عَلى وادِ النَّمْلِ قالَتْ نَمْلَةٌ يا أَيُّهَا النَّمْلُ
ادْخُلُوا
الصفحه ٢٠٩ : الملابسات. انتهى ،
وهو تأويل على طريق الاعتزال.
(أُوْلئِكَ) : إشارة إلى منكري البعث ، و (سُوءُ الْعَذابِ
الصفحه ٢١٤ :
ذلك لأمر أريد به
، ويدل عليه : (إِنِّي لا يَخافُ
لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ). انتهى. وقال ابن عطية
الصفحه ٢٢٦ : ، ويبعد توجيهها. وقرأ ابن كثير في رواية
: من سبأ ، بتنوين الباء على وزن رحى ، جعله مقصورا مصروفا. وذكر أبو
الصفحه ٢٤٦ : تَسْتَعْجِلُونَ (٧٢) وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى
النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَشْكُرُونَ (٧٣
الصفحه ٢٥٩ : . وظلمة البر هي ظلمة الليل ، وهي الحقيقة ، وتنطلق مجازا على
الجهل وعلى انبهام الأمر فيقال : أظلم عليّ
الصفحه ٢٨٥ : ، وَنُرِيدُ أَنْ
نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً
وَنَجْعَلَهُمُ
الصفحه ٤٠٣ : ، فمعناه أنهم غير راضين بما هم فيه ؛ فشبهت حالهم بحال قوم جنى عليهم
، فهم عاتبون على الجاني ، غير راضين منه
الصفحه ٤٠٥ : بِالْآخِرَةِ هُمْ
يُوقِنُونَ (٤) أُولئِكَ عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ
الْمُفْلِحُونَ (٥) وَمِنَ
الصفحه ٤١٢ : حَمَلَتْهُ أُمُّهُ
وَهْناً عَلى وَهْنٍ وَفِصالُهُ فِي عامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوالِدَيْكَ
إِلَيَّ
الصفحه ٤٤٤ : كَالَّذِي يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ
سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدادٍ أَشِحَّةً
الصفحه ٤٤٧ : يَمِينُكَ وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيباً (٥٢) يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ
الصفحه ٥١٣ :
عَلَيْهِ الْمَوْتَ ما دَلَّهُمْ عَلى مَوْتِهِ إِلاَّ دَابَّةُ الْأَرْضِ
تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا
الصفحه ٥١٦ : : إناء يطبخ
فيه من فخار أو غيره ، وهو على شكل مخصوص. المنسأة : العصى تهمز ولا تهمز ، ووزنها
مفعلة ، من