الصفحه ٢٧٧ :
وحذف جواب من ضل
لدلالة جواب مقابله عليه ، أو يقدر في قوله : (فَقُلْ إِنَّما أَنَا
مِنَ
الصفحه ٢٨٤ : الأصابع. وقيل : الوكز على القلب ، واللكز على اللحى. وقيل
: الوكز بأطراف الأصابع. ذاد : طرد ودفع وقال الفرا
الصفحه ٣٤٤ : عليها مظهرة مغالطتهم ، إذ
لو كان إيمانهم صحيحا ، لصبروا على أذى الكفار ، وإن كانت فيمن هاجر ، وكانوا
الصفحه ٣٦٠ : فيجازيكم ، وفيه وعيد وحث على المراقبة.
(وَلا تُجادِلُوا
أَهْلَ الْكِتابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ
الصفحه ٣٨٤ : ء
الغاية قول مردود عند أصحابنا. وعن نافع ويعقوب : أنهما وقفا على دعوة ، وابتدا من
الأرض. (إِذا أَنْتُمْ
الصفحه ٣٩٣ : للمؤمن ، ثم نبه بالإحسان لمن به فاقة واحتياج ، لأن من الإيمان الشفقة
على خلق الله ، فخاطب من بسط له الرزق
الصفحه ٤١٧ : ء
جهير النعيم
ويخطو على الأين
خطو الظليم
ويعلو الرجال
بخلق عميم
وغض
الصفحه ٤٣٠ : نَذِيرٍ) : متعلق بأتاهم ، أي أتاهم على لسان نذير من قبلك. وكذلك (لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أُنْذِرَ
آباؤُهُمْ
الصفحه ٤٦٦ : ما عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ
فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَما بَدَّلُوا
الصفحه ٥١٥ : ) قُلْ ما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ
لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللهِ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٥٤٧ :
الهدى والضلال ، أخرج الكلام مخرج الشك والاحتمال. ومعلوم أن من عبد الله ووحده هو
على الهدى ، وأن من عبد
الصفحه ٥٥٧ : ببل
يدل عليه وذلك لأن المعبود إذا لم يكن راضيا بعبادة عابده مريدا لها ، لم يكن ذلك
العابد عابدا له
الصفحه ٩٠ : ليس كما ذكر ابل فعل
المتعدي الصحيح جميع حروفه إذا لم يكن للمبالغة ولا حلقى عين ولا لام فإنه جاء على
الصفحه ٩٨ : (وَيَقُولُونَ) عائد على الملائكة أي تقول الملائكة للمجرمين (حِجْراً مَحْجُوراً) عليكم البشرى و (مَحْجُوراً) صفة
الصفحه ١١٥ : ونهار صائم ، وهذه الآية مع
دلالتها على قدرة الخالق فيها إظهار لنعمته على خلقه ، لأن الاحتجاب بستر الليل