الصفحه ٣٥٧ : بها ، واستيقنتها أنفسهم. (وَقارُونَ) : معطوف على ما قبله ، أو منصوب بإضمار اذكر. (فَاسْتَكْبَرُوا
الصفحه ٣٧٦ : منها بالطاعة والأعمال الصالحة ؛ وهم الثانية توكيد لهم الأولى ، أو مبتدأ.
وفي إظهارهم على أي الوجهين
الصفحه ٣٩٨ :
والشمال والصبا ،
وأما الدبور ، فريح العذاب ، وليس تبشيرها مقتصرا به على المطر ، بل لها تبشيرات
الصفحه ٤٤٠ :
استبعد أن يزور
غمرات الموت بعد أن رآها واستيقنها واطلع على شدتها. انتهى. (مِنَ الْمُجْرِمِينَ) : عام في
الصفحه ٤٨٧ :
على أن المراد
بالصلاة الرحمة. انتهى. وما ذكره من قوله ، كأنهم فاعلون فيه الجمع بين الحقيقة
والمجاز
الصفحه ٥١١ : أن يعذب من نافق وأشرك ، ويتوب على من آمن. وقال الزمخشري : لام التعليل
على طريق المجاز ، لأن نتيجة حمل
الصفحه ٥٣٣ : عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ). لما ذكر تعالى حال الشاكرين لنعمه بذكر داود وسليمان ،
بيّن حال الكافرين
الصفحه ١٣ : حكمهم ، ولو قذف الصبي أو
المجنون زوجته أو أجنبية فلا حدّ عليه أو أخرس وله كناية معروفة أو إشارة مفهومة
الصفحه ٢٨ : الحساب والرزق الكريم في الجنة.
غض البصر : أطبق
الجفن على الجفن بحيث تمتنع الرؤية. قال الشاعر
الصفحه ٥١ : وبالا عليه.
وقرأ مسلمة بن
محارب : بقيعات بتاء ممطوطة جمع قيعة كديمات وقيمات في ديمة وقيمة ، وعنه أيضا
الصفحه ٦٣ :
وقع التقطع بينكم
انتهى. ولا يتعين ما قاله في الآية إذ يجوز أن يكون الفاعل ضميرا يعود على شيء
قبله
الصفحه ١٤٧ : قوله : (فَعَلْتُها إِذاً) من المواضع التي جاءت فيها جوابا لآخر ، على أن بعض أئمتنا
تكلف هنا كونها جزا
الصفحه ١٦٨ :
ملة تتمسك به
وتعظمه ، وهو على الحنيفية التي جاء بها محمد صلىاللهعليهوسلم. قال مكي : وقيل معنى
الصفحه ١٨١ : ،
بمعنى : أتطمعون إن كفرتم في النعم على معاصيكم؟ وقيل : أتتركون؟ استفهام في معنى
التوبيخ ، أي أيترككم ربكم
الصفحه ٢٦٣ : : علمي بزيد كذا ، ويسوغ حمل هذه القراءة على معنى
التوقيف والاستفهام ، وجاء إنكارا لأنهم لم يدركوا شيئا