الصفحه ٤٩ :
يكون المفعول الذي
لم يسم فاعله ضمير التسبيحة الدال عليه (تُسَبِّحُ) أي تسبح له هي أي التسبيحة كما
الصفحه ٥٤ : وخبر في موضع الصفة لكظلمات.
قال الحوفي :
ويجوز على رفع (ظُلُماتٌ) أن يكون (بَعْضُها) بدلا منها ، وهو
الصفحه ٦١ :
(٥٣)
قُلْ أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما
عَلَيْهِ ما حُمِّلَ
الصفحه ٩١ :
بأنفسهم فيتبرؤون
من ضلالهم ويستعيذون به أن يكونوا مضلين ويقولون : بل أنت تفضلت من غير سابقة على
الصفحه ١١٤ : ووقع ضوءها على
الجسم ثم مال عرف للظل وجود وماهية ، ولولاها ما عرف لأن الأشياء تدرك بأضدادها ،
فظهر
الصفحه ١١٨ : الأنهار الواقعة في البحر الأجاج وهذا قريب من القول الأول. قال ابن عطية :
والمقصد بالآية التنبيه على قدرة
الصفحه ١٢٢ :
في كلامهم كما يستعمل الرحيم والرحوم والراحم ، أو لأنهم أنكروا إطلاقه على الله
قاله الزمخشري. والذي
الصفحه ١٣١ : الياء مبنيا
للمفعول مرفوعا مخففا. والأعمش بضم الياء مبنيا للمفعول مشددا مرفوعا فالرفع على
الاستئناف أو
الصفحه ١٧٢ : وَأَطِيعُونِ (١٢٦) وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ
إِلاَّ عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ (١٢٧
الصفحه ١٨٤ :
للتبيين لقوله : (ما خَلَقَ) ، وإما للتبعيض : أي العضو المخلوق للوطء ، وهو الفرج ،
وهو على حذف مضاف
الصفحه ١٩٠ : ) : عبد الله بن سلام ونحوه ، قاله ابن عباس ومجاهد ، وذلك
أن جماعة منهم أسلموا ونصوا على مواضع من التوراة
الصفحه ٢١٠ : يكون ذلك إلا لله تعالى. وهذه الآية تمهيد لما
يخبر به من المغيبات وبيان قصص الأمم الخالية ، مما يدل على
الصفحه ٢٢٨ : باطلاعه على ما لم
يطلع عليه سليمان ، تحصنا من العقوبة ، بزينة العلم الذي حصل له ، فتشوف السامع
إلى علم ذلك
الصفحه ٢٥٨ : قرارا
، أي مستقرا لكم ، بحيث يمكنكم الإقامة بها والاستقرار عليها ، ولا يديرها الفلك ،
قيل : لأنها مضمحلة
الصفحه ٣٠٣ : علي ، وكأنه طيره الفزع ، وآلة الطيران الجناح. فقيل له : اسكن ولا تخف ، وضم
منشور جناحك من الخوف إليك