الصفحه ٢٧٥ : قدرها واستحقاقها ، بمعنى : أن
الله تعالى تفضل عليه فوق ما تستحق حسنته. قال ابن زيد : يعطى بالواحدة عشرا
الصفحه ٢٨٦ :
الْمُفْسِدِينَ) : علة لتجبره ولتذبيح الأبناء ، إذ ليس في ذلك إلّا مجرد
الفساد. (وَنُرِيدُ) : حكاية حال ماضية
الصفحه ٣٠٧ : ووافقوه على ذلك ؛ والكبرياء في الحقيقة إنما هو
لله. وقرأ حمزة ، والكسائي ، ونافع : لا يرجون ، مبنيا للفاعل
الصفحه ٣١٩ : ء إليهم ، أي الذين جعلتموهم شركاء لله. وقوله
: (ادْعُوا شُرَكاءَكُمْ) ، على سبيل التهكم بهم ، لأنه يعلم
الصفحه ٣٣٩ : ثانيا لترك بمعنى صير ، بخلاف ما قدر في الآية.
وأما تقديره تركهم
غير مفتونين لقولهم آمنا ، على تقدير
الصفحه ٣٥٨ : التشبيه مخرج المجاز ، وكأنه قال : وإن أوهن ما يعتمد عليه في الدين
عبادة الأوثان ، لو كانوا يعلمون. ولقائل
الصفحه ٤١٩ : بأن الله هو خالق العالم
بأسره ، ويدعون مع ذلك إلها غيره. (قُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ) على ظهور الحجة عليهم
الصفحه ٤٢١ : بالواو ، فليس فيها ضمير منتقل. وأما قوله :
ويجوز ، فلا يجوز إلا على رأي الكوفيين ، حيث يجعلون أل عوضا من
الصفحه ٤٣٢ : جاريا على فهم العرب. وقرأ الجمهور : (مِمَّا تَعُدُّونَ) ، بتاء الخطاب. وقرأ السملي ، وابن وثاب ، والأعمش
الصفحه ٤٥٦ :
الأنبياء ، لأن من قال للصادق صدقت ، كان صادقا في قوله. أو ليسأل الأنبياء الذي
أجابتهم به أممهم ، حكاه علي
الصفحه ٤٦٢ :
الحسن : الفتنة ،
الشرك ، والظاهر عود الضمير بها على الفتنة. وقيل : يعود على المدينة. و (عاهَدُوا
الصفحه ٤٧٠ : .
فنزلوا على حكم سعد بن معاذ الأوسي ، لحلف كان بينهم ، رجوا حنوه عليهم ، فحكم أن
يقتل المقاتلة ويسبي الذرية
الصفحه ٥٠٤ : الْمُنافِقِينَ وَالْمُنافِقاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكاتِ وَيَتُوبَ
اللهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٥١٨ : الدنيا ، ذكرها ليقاس نعمها بنعم الدنيا ، قياس الغائب على الشاهد ،
وإن اختلفا في الفضيلة والديمومة. وقيل
الصفحه ٥٥٨ : جاء به سحر
واضح لما اشتمل على ما يوجب الاستمالة وتأثير النفوس له وإجابته. وطعنوا في الرسول
، وفيما جا