الصفحه ٨٥ : يستقرون عليه ، أي فضلوا عن الحق فلا يجدون طريقا له. وقيل : (ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثالَ) بالمسحور والكاهن
الصفحه ٩٢ : وأبو رجاء ونصر بن علقمة
وزيد بن عليّ وأخوه الباقر ومكحول والحسن وأبو جعفر وحفص بن عبيد والنخعي والسلمي
الصفحه ٩٤ : الظلم.
ولما تقدم الطعن
على الرسول بأكل الطعام والمشي في الأسواق أخبر تعالى أنها عادة مستمرة في كل
الصفحه ٩٦ : يرجو ربه فهذا
معنى الرجاء لا على الخوف. وقال الشاعر :
إذا لسعته النحل
لم يرج لسعها
الصفحه ١١٧ : قاله عكرمة. وقيل (كُفُوراً) على الإطلاق لما تركوا التذكر. وقال ابن عباس أيضا : عائد
على القرآن وإن لم
الصفحه ١٢٤ : بالسجود والعبادة للرحمن ، ثم
نبههم على ما لهم به اعتناء تام من رصد الكواكب وأحوالها ووضع أسماء لها
الصفحه ١٤٣ : الضمير في
الظالمين ، أي يظلمون غير متقين الله وعقابه ، فأدخلت همزة الإنكار على الحال.
انتهى. وهذا
الصفحه ١٧١ : لنا كرة فنكون. وقيل : هي الخالصة للدلالة لما كان سيقع لوقوع غيره ، فيكون
قوله : (فَنَكُونَ) معطوفا على
الصفحه ١٩٦ : مشركو قريش
يقولون : إن لمحمد تابعا من الجن يخبره كما يخبر الكهنة ، فنزلت ، والضمير في (بِهِ) يعود على
الصفحه ١٩٧ : : (قاتِلُوا الَّذِينَ
يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ) (٢). وقال عليه الصلاة والسلام حين دخل مكة : «كل ربا في
الصفحه ٢٣٢ : الله عزوجل عليه وبين أن عرشه تعالى هو الموصوف بهذه الصفة على
الحقيقة ، إذ لا يستحق عرش دونه أن يوصف
الصفحه ٢٤٨ : ء من العرب كان يدعو إلى إفراد الله تعالى بالعبادة ، ليعلموا أنهم في
عبادة الأصنام على ضلالة ، وأن شأن
الصفحه ٢٦٤ : الشعور بقوله : أدرك
علمهم في الآخرة ، على سبيل التهكم الذي معناه المبالغة في نفي العلم ، فكأنه قال
الصفحه ٢٧٠ : رَبُّكَ
بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ).
أي اذكر يوم نحشر
، والحشر : الجمع على عنف. (مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ
الصفحه ٢٧٣ : الأجسام الكبار إذا تحركت حركة سريعة على نهج واحد في السمت ، ظن
الناظر إليها أنها واقفة ، وهي تمر مرا حثيثا