الصفحه ١٤٦ :
رَبِّي
حُكْماً وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ ، وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّها عَلَيَّ
أَنْ
الصفحه ١٦٤ :
، ولو قالوا : يسمعوننا ولا يضروننا ، أسجلوا على أنفسهم بالخطأ المحض ، فعدلوا
إلى التقليد البحث لآبائهم
الصفحه ١٨٧ :
أمره عليهالسلام إياهم بتقوى الله ، أمرهم ثانيا بتقوى من أوجدهم وأوجد من
قبلهم ، تنبيها على أن من
الصفحه ٢١٩ : وضع لها لفظا يخصها ، أبنو آدم أم النمل؟ وقالوا : كانت نملة عرجاء
، ولحوق التاء في قالت لا يدل على أن
الصفحه ٢٤٢ :
(غَنِيٌ) ، أي عن شكره. ويجوز أن يكون الجواب محذوفا دل عليه ما
قبله من قسيمه ، أي ومن كفر فلنفسه
الصفحه ٣٠١ :
الثماني. أراد
بذلك تقرير الخيار ، وأنه ثابت مستقر ، وأن الأجلين على السواء ، إما هذا ، وإما
هذا من
الصفحه ٣٠٢ : ءة على أن تكون إن تفسيرية ، وإني معمول لمضمر
تقديره : إني يا موسى أعلم إني أنا الله.
وجاء في طه
الصفحه ٣٢١ : . والخيرة من التخير ، كالطيرة من التطير ، يستعملان بمعنى المصدر ؛
والجمل التي بعد هذا تقدم الكلام عليها
الصفحه ٣٤١ : قوله : ويطمع فيه ، فليس كما ذكر ، بل هم معتقدون أن
لا بعث ولا جزاء ، ولا سيما السرية التي نص عليها ابن
الصفحه ٣٥٢ :
مودة ، أي اتخذتم
الأوثان بسبب المودة بينكم ، على حذف المضاف ، أو اتخذتموها مودّة بينكم ، كقوله
الصفحه ٣٦٢ : هو
آية بينة على التوحيد ؛ وقيل : بل هو ، أي كونه لا يقرأ ولا يكتب. ويقال : جحدته
وجحدت به ، وكفرته
الصفحه ٣٩٧ :
على الاختصاص ،
وأما على مذهبنا فيدل على الاهتمام ، وأما ما يدعيه من الاختصاص فمفهوم من آي
كثيرة في
الصفحه ٣٩٩ : : القطع. وتقدم الكلام على
قوله : (فَتَرَى الْوَدْقَ
يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ) ، وذكر الخلاف في (كِسَفاً
الصفحه ٥٤٢ : : (إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ
لَهُ) ، أي المشفوع ، أذن لأجله أن يشفع فيه ؛ والشافع ليس
بمذكور ، وإنما دل عليه
الصفحه ٧٥ : دعاهم ،
واختارهم المبرد والقفال ويدل عليه (فَلْيَحْذَرِ
الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ) وهذا القول