الصفحه ٢٧١ : يفرد بالعبادة والألوهية. وفي هذا التقليب دليل على القلب من حياة إلى موت
، ومن موت إلى حياة أخرى ، وفيه
الصفحه ٣٠٦ : العقبى ،
ويعني بذلك نفسه ، ولو كان كما يزعمون لم يرسله. ثم نبه على العلة الموجبة لعدم
الفلاح ، وهي الظلم
الصفحه ٣٢٣ :
الأمة ، لأنه هو
الشهيد عليها ، كما قال : فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد ، وجئنا بك على هؤلاء
شهيدا
الصفحه ٣٥٦ :
على وجه الأرض ،
قاله مجاهد ؛ وقيل : أنجز ما صنع بهم. و (لِقَوْمٍ) : متعلق بتركنا ، أو بينة
الصفحه ٣٦٦ : التي لا تنقطع.
قال مجاهد : لا موت فيها. وقيل : الحيوان : الحي ، وكأنه أطلق على الحي اسم
المصدر. وجعلت
الصفحه ٤٠٢ :
لما عاينوا من الآخرة ، أو فيما بين فناء الدنيا إلى البعث ، وإخبارهم بذلك هو على
جهة التسور والتقول
الصفحه ٤١٥ : ، فيحاسب عليها. (إِنَّ اللهَ لَطِيفٌ) ، يتوصل علمه إلى كل خفي. (خَبِيرٌ) : عالم بكنهه. وعن قتادة : لطيف
الصفحه ٤٧٤ :
بالياء ، حملا على المعنى ، ويعمل بالياء حملا على لفظ من قال ؛ فقال بعض النحويين
: هذا ضعيف ، لأن التذكير
الصفحه ٤٧٥ : ، فهو حكم على كل واحدة واحدة
، ليس حكما على المجموع من حيث هو مجموع. وقلنا : إن معنى كأحد : كشخص واحد
الصفحه ٤٨٨ :
ودقت فتيلته. وقال الزجاج : هو معطوف على (شاهِداً) ، أي وذا سراج منير ، أي كتاب نير. وقال الفراء : إن
الصفحه ٥٠٨ :
ولما لم يجد
تمنيهم الإيمان بطاعة الله ورسوله ، ولا قام لهم عذر في تشكيهم ممن أضلهم ، دعوا
على
الصفحه ٣٢ :
من يأذن أم لم يكن
، أي لا تلحوا في طلب الإذن ولا في الوقوف على الباب منتظرين. (هُوَ أَزْكى) أي
الصفحه ٤٧ :
الترتيب في العادة وللاستقصاء حتى يدخل ما لا يقدر دخوله فيما قبله نحو : «أعطوا
السائل ولو جاء على فرس
الصفحه ٥٥ : ء على عكس ما في مثل نور الدين انتهى. والتفسير بمقابلة الأجزاء شبيه
بتفسير الباطنية ، وعدول عن منهج كلام
الصفحه ٩٩ :
الاسترواح إلى
الأزواج والتمتع ، ولا نوم في الجنة فسمي مكان استرواحهم إلى الحور (مَقِيلاً) على طريق