الصفحه ٣٢٢ : : (وَلِتَبْتَغُوا مِنْ
فَضْلِهِ) ، ثم بما يشبه العلة لجعل هذين الشيئين وهو : (لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) ، أي هذه
الصفحه ٣٢٩ : الخليل : وذلك أن القوم ندموا فقالوا ، متندمين على ما سلف منهم : وي ، وكل من
ندم فأظهر ندامته قال : وي
الصفحه ٣٥٤ : كثيرة ، ولا يسمى ناديا إلّا ما دام فيه أهله ، فإذا قاموا عنه
، لم يطلق عليه ناد إلّا مجازا
الصفحه ٤٩٨ :
عليه نحو : ما زاد
المال إلا النقص ، فلا يمكن توجه الزيادة على النقص ، ولأنه قال : استثناء من غير
الصفحه ٥٦٢ : على العذاب الذي توعدوا به ، وبين
يدي يشعر بقرب العذاب.
(قُلْ ما سَأَلْتُكُمْ
مِنْ أَجْرٍ) الآية : في
الصفحه ٧٣ :
عَلى
أَنْفُسِكُمْ) وقال الزمخشري (فَإِذا دَخَلْتُمْ
بُيُوتاً) من هذه البيوت لتأكلوا ، فابدؤوا
الصفحه ١٠٥ :
يمشيهم على وجوههم».
وهذا قول الجمهور. وقيل : هو مجاز للذلة المفرطة والهوان والخزي. وقيل : هو من
الصفحه ١١١ : الظِّلَّ وَلَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ثُمَّ
جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلاً (٤٥) ثُمَّ قَبَضْناهُ
الصفحه ١٤٩ :
مُصْبِحِينَ) (١) ، والمعنى : تعبيدك بني إسرائيل نعمة تمنها عليّ. وقال
الزجاج : يجوز أن يكون في
الصفحه ١٥٠ :
السلام؟ وأنه كان
مقرا بالله تعالى في باطن أمره؟ وجاء قوله : (وَما بَيْنَهُمَا) على التثنية
الصفحه ١٦٠ :
هو ابن الباذش ،
في كتاب الإقناع من تأليفه : تراءى الجمعان في الشعراء. إذا وقف عليها حمزة
والكسائي
الصفحه ١٨٩ :
تنزيله بالعربية التي هي لسانك ولسان قومك ، تنزيل له على قلبك ، لأنك تفهمه ويفهمه
قومك. ولو كان أعجميا
الصفحه ٢١٨ : ، لأنه إما إن أراد
نفسه وأباه ، أو لما كان ملكا مطاعا خاطب أهل طاعته ومملكته بحاله التي هو عليها ،
لا على
الصفحه ٢٤٣ :
قال ذلك بما علمت
هي وفهمت ، ذكر هو نعمة الله عليه وعلى آبائه. انتهى ملخصا. وقال الزمخشري :
وأوتينا
الصفحه ٢٦٥ : : آئذا ، باستفهام
ممدود ، إننا : بنونين من غير استفهام ، والعامل في إذا محذوف دل على مضمون الجملة
الثانية