الصفحه ٢٣٧ : نبيا ، لم يرضه المال وينبغي أن نتبعه على دينه ، وفي
الكلام حذف تقديره : فأرسلت الهدية ، فلما جاء ، أي
الصفحه ٢٦٦ :
الموعود به على
سبيل الاستهزاء ، قيل له : قل عسى أن يكون ردفكم بعضه : أي تبعكم عن قرب وصار
كالرديف
الصفحه ٣١١ :
لدخول حرف الامتناع عليها دونه؟ قلت : القول هو المقصود بأن يكون سببا لإرسال
الرسل ، ولكن العقوبة ، لما
الصفحه ٣١٢ :
للعرب أصل في أيام
موسى ، فمعناه على هذا : أو لم يكفر آباؤهم؟ قالوا في موسى وهارون : (سِحْرانِ
الصفحه ٣٢٦ :
الكاف للتعليل ،
أي أحسن لأجل إحسان الله إليك. (وَلا تَبْغِ
الْفَسادَ) : أي ما أنت عليه من البغي
الصفحه ٣٨٣ :
والواقع فيه كشيء
واحد مع إعانة اللف على ذلك ، ويجوز أن يراد (مَنامُكُمْ) في الزمانين
الصفحه ٥٠٦ :
(لا يُجاوِرُونَكَ) ، كما قال ابن عطية. قال الزمخشري : وهذا نصه ملعونين ،
نصب على الشتم أو الحال
الصفحه ٥٥٢ : أخبرناكم وحلنا بينكم وبين الذكر بعد أن هممتم على الدخول في الإيمان ، بل
أنتم منعتم أنفسكم حظها وآثرتم
الصفحه ٥٠ :
إن الخليط أجدوا
البين فانجردوا
وقد تأول خالد بن
كلثوم قوله عدا الأمر على أنه جمع عدوة ، والعدوة
الصفحه ١٥٢ : من أمر فرعون ما لا يروعه معه توعد فرعون ، قال له على جهة
اللطف به والطمع في إيمانه : (أَوَلَوْ
الصفحه ١٦٧ :
سبق ، أن استغفار الأنبياء تواضع منهم لربهم وهضم لأنفسهم ، ويدل عليه قوله : أطمع
، ولم يجزم القول
الصفحه ٢٤١ : ،
لأن من يقع طرفك عليه هو مطروفك. وقال الماوردي : قبل أن ينقبض إليك طرفك بالموت ،
فخبره أنه سيأتيه قبل
الصفحه ٢٥٢ : قلت : كيف يكونون صادقين وقد جحدوا ما فعلوا فأتوا بالخبر على خلاف المخبر
عنه؟ قلت : كأنهم اعتقدوا إذا
الصفحه ٢٦٠ :
مع الله إلها آخر.
فأين دليلكم عليه؟ وهذا راجع إلى ما تقدم من جميع الاستفهام الذي جيء به على سبيل
الصفحه ٢٩٢ : فرعون ودخل مصر. وقيل : المدينة عين شمس. وقيل : قرية
على فرسخين من مصر يقال لها حابين. وقيل : الإسكندرية