الصفحه ٤٨١ : على غير قياس ، كالطيرة من تطير. وقرئ :
بسكون الياء ، ذكره عيسى بن سليمان. وقرأ الحرميان ، والعربيان
الصفحه ٥٤٣ : ، وأنت
تعلق بتنفع. انتهى ، وهذا فيه قلة ، لأن المفعول متأخر ، فدخول اللام عليه قليل.
وقرأ أبو عمرو
الصفحه ٥٥١ :
فعل تقديره لكم
ميعاد ، أعني يوما ، وأريد يوما من صفته ، أعني كيت وكيت ، ويجوز أن يكون انتصابه
على
الصفحه ١٠٨ : في (لَهُ) لرسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : والمعنى وكل الأمثال ضربنا للرسول وعلى هذا و (كُلًّا
الصفحه ١٤٢ :
كُلِّ
زَوْجٍ كَرِيمٍ) قلت : دل كل على الإحاطة بأزواج النبات على سبيل التفصيل ،
وكم على أن هذا
الصفحه ٢٣٥ : موضع رفع على البدل من كتاب. وقيل : في موضع
نصب على معنى بأن لا تعلوا ، وعلى هذين التقديرين تكون أن
الصفحه ٢٤٩ : إحداهما قبل الأخرى؟ قلت : كانوا يقولون بجهلهم : إن العقوبة التي يعدنا
صالح ، إن وقعت على زعمه ، تبنا حينئذ
الصفحه ٣٠٥ :
كان عنده موصولا
على سبيل الاتساع ، أو بفعل محذوف ، أي اذهبا بآياتنا. كما علق في تسع آيات باذهب
الصفحه ٣٤٩ : بالإعادة بعد الموت. وقدم ما قبل هاتين الجملتين على سبيل
الدلالة على إمكان ذلك ، فإذا أمكن ذلك وأخبر الصادق
الصفحه ٤١١ :
ما حمل على اللفظ
، ثم على المعنى ، ثم على اللفظ ، غير هاتين الآيتين. والنحويون يذكرون (وَمَنْ
الصفحه ٤٢٠ : : عطفا
على محل إن ومعمولها على ولو ، ثبت كون الأشجار أقلاما ، وثبت أن البحر ممدودا
بسبعة أبحر. انتهى
الصفحه ٤٧٩ : على
النمارق
ولما كان أهل
البيت يشملهن وآباءهن ، غلب المذكر على المؤنث في الخطاب في
الصفحه ٧٦ :
وعلى ذكره. وانتصب
(لِواذاً) على أنه مصدر في موضع الحال أي متلاوذين ، و (لِواذاً) مصدر لاوذ صحت
الصفحه ١٢١ :
خبر مبتدأ محذوف ،
و (الرَّحْمنُ) صفة له. أو يكون (الَّذِي) منصوبا على إضمار أعني ويجوز على مذهب
الصفحه ٢٣٦ : ) ، وذلك من حسن محاورتهم ، إذ وكلوا الأمر إليها ، وهو دليل
على الطاعة المفرطة ، أي نحن ذكرنا ما نحن عليه