الصفحه ٥٦٤ : يَضِلُّ عَلَيْها) (٤) ، مقابل : (فَمَنِ اهْتَدى
فَلِنَفْسِهِ) (٥) ، أو يقال : فإنما أضل بنفسي. وأما في
الصفحه ٥٦٧ : بعيدا. والغيب : الشيء الغائب. وقرأ
مجاهد ، وأبو حيوة ، ومحبوب عن أبي عمرو : ويقذفون ، مبنيا للمفعول. قال
الصفحه ٢٧ : بالمفعول بين الموصول وصفته و (يَعْلَمُونَ) إلى آخره يقوي قول من قال : إن الآية في عبد الله بن أبيّ
لأن كل
الصفحه ٧١ : لكان التركيب ليس عليكم حرج أن
تأكلوا معهم ولم يكن (لَيْسَ عَلَى
الْأَعْمى حَرَجٌ) وأجاب بعضهم : بأن
الصفحه ١٥٧ : قليلا ، جمع السلامة الذي هو للقلة ، وقد يجمع القليل على أقلة وقلل ، والظاهر
تقليل العدد. قال الزمخشري
الصفحه ٣٥٠ : أبي علي الفارسي ، حيث زعم أن الاعتراض لا يكون جملتين فأكثر ، وفائدة هذا
الاعتراض أنه تسلية للرسول
الصفحه ٣٦٨ : ). (وَالَّذِينَ) : مبتدأ خبره القسم المحذوف ، وجوابه : وهو لنهدينهم وبهذا
، ونظيره ردّ على أبي العباس ثعلب في منعه
الصفحه ٥٥٩ :
سُلْطاناً
فَهُوَ يَتَكَلَّمُ بِما كانُوا بِهِ يُشْرِكُونَ) (١). وقال قتادة : ما أنزل الله على
الصفحه ١٤١ : إلا مقصودا للعاقل وهو الخضوع ، جمعت جمعه كما
جاء : (أَتَيْنا طائِعِينَ) (١). وقرأ عيسى ، وابن أبي عبلة
الصفحه ٥٧١ :
مفردات سورة القصص
أول سورة القصص
والكلام على قوله تعالى :(طسم) الآيات
٢٨٥
الصفحه ٥٧٠ :
أول سورة الشعراء
الكلام على
كونها مكية أو لا ومناسبة أولها لآخر ما قبلها وعلى تفسير قوله
الصفحه ٥٧٢ :
الكلام على قوله
تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْنا
لُقْمانَ الْحِكْمَةَ) الآيات
٤١٢
الصفحه ٣٨٦ : القنوت على الإخلاص ، كما قال ابن جبير ، أو على الإقرار
بالعبودية ، أو قانتون من ملك ومؤمن ، لأن كل عام
الصفحه ١٧٥ :
لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ ، فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ ، وَما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ
الصفحه ١٩١ :
وهو واقف بعرفة : «جملي
هذا أعجم ، فلو أنزل عليه ما كانوا يؤمنون». والعجمي هو الذي نسبته في العجم