الصفحه ٤٢ : والأرض ،
ويؤيد هذا التأويل قراءة عليّ بن أبي طالب وأبي جعفر وعبد العزيز المكي
الصفحه ٥٨ :
زائدتان أي جبالا فيها برد لا حصى فيها ولا حجر ، أي يجتمع البرد فيصير كالجبال
على التهويل فبرد مبتدأ وفيها
الصفحه ٤٦٥ :
إيمان ، وإن لم
يواطئه القلب ؛ وأن ما يعمله المنافق من الأعمال يجزى عليه. فبين أن إيمانه ليس
بإيمان
الصفحه ٤٣٧ : عن ابن جريج : المسجد مكان الركوع ، يقصد من هذا
ويلزم على هذا أن تكون الآية مدنية ومن مذهب ابن عباس أن
الصفحه ٤٦٠ :
نحو ذلك. وقولهم : (ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً) ، هو على سبيل الهزء ، إذ لو اعتقدوا
الصفحه ٥٤٠ :
وقرأ زيد بن علي ،
والزهري ، وجعفر بن محمد ، وأبو الجهجاه الأعرابي من فصحاء العرب ، وبلال بن أبي
الصفحه ٤٠٤ :
مبطلين ، وهم أعرف
خلق الله في تلك الصفة. انتهى ، وهو على طريقة الاعتزال. ثم أمره تعالى بالصبر على
الصفحه ٣٤٥ :
تكذيبهم فيه. وقال الزمخشري : أمروهم باتباع سبيلهم ، وهي طريقتهم التي كانوا
عليها في دينهم ، وأمروا أنفسهم
الصفحه ٥٠٩ :
عَرَضْنَا
الْأَمانَةَ) ، تعظيما الأمر التكليف والأمانة : الظاهر أنها كل ما
يؤتمن عليه من أمر ونهي
الصفحه ٥٠٢ : حذفت تقديره : اقتصرن على هذا ، واتقين الله فيه أن تتعدينه إلى غيره.
ثم توعد بقوله : (إِنَّ اللهَ كانَ
الصفحه ٣٦ : هنا على الجمع الذي لا يقيسه سيبويه لأنه يجوز أن يكون المعنى ثم يخرج كل
واحد منكم كما قيل في قوله تعالى
الصفحه ١٦٦ : كان الشفاء قد يعزى إلى الطيب ، وإلى الدواء على
سبيل المجاز ؛ كما قال : (فِيهِ شِفاءٌ
لِلنَّاسِ
الصفحه ١٧٩ :
وقتادة : مبنيا
للمفعول. ويقال : خلد الشيء وأخلده : غيره. وقرأ أبيّ ، وعلقمة ، وأبو العالية ،
مبنيا
الصفحه ٢٩٣ : ، والظاهر أن فاعل (فَقَضى) ضمير عائد على موسى. وقيل : يعود على الله ، أي فقضى الله
عليه بالموت. ويحتمل أن
الصفحه ٣٠٠ : . وقال الزمخشري : (هاتَيْنِ) ، فيه دليل على أنه كانت له غيرهما. انتهى. ولا دليل في
ذلك ، لأنهما كانتا هما