الصفحه ٣٠٤ : القاف ، فاحتمل الصفة لردأ ، والحال احتمل الاستئناف.
وقرأ باقي السبعة : بالإسكان. وقرأ أبي ، وزيد بن علي
الصفحه ٥٢٤ : على عزة الربوبية وكبرياء
الألوهية ، حيث نادى الجبال وأمرها. وقرأ الجمهور : (أَوِّبِي) ، مضاعف آب يؤب
الصفحه ٥٦٥ : ، مكذوب فيه على رواية ابن
الجراح. وقال الزمخشري ، وعن ابن عباس : نزلت في خسف البيداء ، وذلك أن ثمانين ألفا
الصفحه ٢٩٧ :
ما شأنك؟ يقال :
شانت شأنه ، أي قصدت قصده. انتهى. وفي سؤاله عليه الصلاة والسلام دليل على جواز
الصفحه ٤٣٨ : الزجاج ، والنحاس : نزلت في علي وعقبة بن
أبي معيط. فعلى هذا تكون الآية مكية ، لأن عقبة لم يكن بالمدينة
الصفحه ٤٥٩ :
أن يوقف على هذه الكلمة بالألف ، ولا يوصل ، فيحذف أو يثبت ، لأن حذفها مخالف لما
اجتمعت عليه مصاحف
الصفحه ٥٦٣ : الضمير ، لأن مذهبه جواز نعت المضمر الغائب.
وقرأ عيسى ، وابن أبي إسحاق ، وزيد بن علي ، وابن أبي عبلة
الصفحه ١٢٧ : كان منحرفا عن عليّ
بن أبي طالب فرآه في النوم قد تقدمه إلى عبور قنطرة ، فقال له : إنما تدّعي هذا
الأمر
الصفحه ٤٩٦ : الله من ذلك ، وفوض إلى مشيئة رسوله
، وبعث على تواطؤ قلوبهن ، والتصافي بينهن ، والتوافق على طلب رضا رسول
الصفحه ٣١٨ : : (الَّذِينَ أَغْوَيْنا) هو الخبر ، و (أَغْوَيْناهُمْ) : مستأنف. وقال غير أبي علي : لا يمتنع الوجه الأول ، لأن
الصفحه ٣٤٠ : ، كقوله : «من أسر سريرة ألبسه الله رداءها». وقرأ
الزهري : الأولى كقراءة الجماعة ، والثانية كقراءة علي
الصفحه ٤٠١ : آيَةٍ ما تَبِعُوا قِبْلَتَكَ) (١) : أي ما يتبعون ذمهم تعالى في جميع أحوالهم ، كان عليهم أن
يتوكلوا على
الصفحه ١٨٢ : ، وعنه بألف بعد الحاء إشباعا. وعن عبد الرحمن بن محمد ، عن
أبيه : بالياء من أسفل وكسر الحاء. وعن أبي حيوة
الصفحه ٤٣٤ :
، وابن محيصن ، وأبو رجاء ، وطلحة ، وابن وثاب : بكسر اللام ، والمضارع بفتحها ،
وهي لغة أبي العالية. وقرأ
الصفحه ٥٣٨ : أيضا ؛ وأبو رجاء ، والحسن ، ويعقوب ، وأبو حاتم ، وزيد
بن علي ، وابن يعمر أيضا ؛ وأبو صالح ، وابن أبي