الصفحه ١٣٩ : : السفلة من الناس. كبكبه : قلب بعضه على بعض ، وحروفه كلها أصول عند جمهور
البصريين. وقال الزمخشري : الكبكبة
الصفحه ٧٨ : (٤)
وَقالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها فَهِيَ تُمْلى عَلَيْهِ بُكْرَةً
وَأَصِيلاً (٥) قُلْ أَنْزَلَهُ
الصفحه ٢٠٢ : : (أَيَّ مُنْقَلَبٍ
يَنْقَلِبُونَ).
ولما عهد أبو بكر
لعمر رضياللهعنهما ، تلا عليه : (وَسَيَعْلَمُ
الصفحه ٤٤٢ : حيوان وغيره ، أو بدأ بالأدنى ثم ترقى إلى الأشرف ،
وهم بنو آدم؟ وقرأ أبو حيوة ، وأبو بكر في رواية : يأكل
الصفحه ١٣٤ : يدل على أن الرئاسة في الدين يجب أن تطلب.
ونزلت في العشرة المبشّرين بالجنة.
(أُوْلئِكَ) إشارة إلى
الصفحه ٥٠٣ : كارهات
؛ وقيل : في عمر ، رأى من الريبة على جارية من جواري الأنصار ما كره ، فضربها ،
فأذوي أهل عمر باللسان
الصفحه ٣٦٥ :
غرفا ، إما على
إسقاط حرف الجر ، أي في غرف ، ثم اتسع فحذف ، وإما على تضمين الفعل معنى التبوئة
الصفحه ٤٧٨ : صلىاللهعليهوسلم ، فهم أولى ، وهم أول من أمة محمد ، عليه الصلاة والسلام.
وقال عمر لابن عباس : وهل كانت الجاهلية إلا
الصفحه ٣٠٩ : بعد عهد الوحي إلى عهدك قرونا
كثيرة ، فتطاول على آخرهم ، وهو القرن الذي أنت فيهم.
(الْعُمُرُ) : أي
الصفحه ٣٨١ : عن استغراق زمان العبد ، وهو أن يكون ذاكرا ربه ، واصفه بما يجب له على كل
حال.
وقال الزمخشري :
لما
الصفحه ١٢٦ : واللين. وانتصب (هَوْناً) على أنه نعت لمصدر محذوف أي مشيا هونا أو على الحال ، أي
يمشون هينين في تؤدة
الصفحه ٤٣٦ : ) (١) ، و (لَجَمَعَهُمْ عَلَى
الْهُدى) (٢) ، و (لَجَعَلَ النَّاسَ
أُمَّةً واحِدَةً) (٣). وقال الزمخشري : على طريق الإلجا
الصفحه ٢٣٣ :
من الإمام ،
يبلغهم الدعوة ويدعوهم إلى الإسلام. وقد كتب رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى كسرى وقيصر
الصفحه ٥٩ :
أقوال أربعة إن في ذلك إشارة إلى ما تقدم من الدلائل الدالة على وحدانيته من تسبيح
من ذكر وتسخير السحاب
الصفحه ٥٣١ : ، وقرىء بفتح الميم وتخفيف الهمزة قلبا وحذفا ، وعلى وزن مفعالة :
منساءة. وقرأت فرقة ، منهم عمر بن ثابت