الصفحه ١٠٩ : قدروا على القدح في حجته ففي الحقيقة هم الذين
يستحقون أن يهزأ بهم ثم لوقاحتهم قلبوا القصة واستهزؤوا
الصفحه ١١٠ : عليهالسلام أن لا يتأسف عليهم ، وإعلام أنهم في الجهل بالمنافع وقلة
النظر في العواقب مثل البهائم ثم ذكر أنهم
الصفحه ١٢٨ : :
إن يعاقب يكن
غراما
وإن يعط جزيلا
فإنه لا يبالي
وصفهم بإحياء
الليل ساجدين ثم
الصفحه ١٢٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أي الذنب أعظم؟ فقال : «أن تجعل لله ندا وهو خلقك». قال :
ثم أي؟ قال : «أن
الصفحه ١٣٣ : عيوننا من طاعة وصلاح ، وجوز أن تكون
للبيان قاله الزمخشري قال : كأنه قيل (هَبْ لَنا قُرَّةَ
أَعْيُنٍ) ثم
الصفحه ١٣٧ : فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ
الْعَظِيمِ (٦٣) وَأَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ (٦٤) وَأَنْجَيْنا
الصفحه ١٤٤ : أن يعضده بأخيه ، حتى
يتعاونا على إنفاذ أمره تعالى ، وتبليغ رسالته ، مهد قبل طلب ذلك عذره ثم طلب.
وطلب
الصفحه ١٥٤ : رميه بالسحر. وطمع لغلبة علم السحر في ذلك الزمان أن يكون ثمّ من يقاومه ، أو
كان علم صحة المعجزة. وعمى
الصفحه ١٥٦ : ثَمَّ الْآخَرِينَ ،
وَأَنْجَيْنا مُوسى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ ، ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ ،
إِنَّ
الصفحه ١٦٦ : مطاعمه ومشاربه وغير ذلك. ومن ثم قال الحكماء : لو قيل لأكثر الموتى : ما سبب
آجالكم؟ لقالوا : التخم ، ولما
الصفحه ١٧٣ : أَجْمَعِينَ (١٧٠) إِلاَّ عَجُوزاً
فِي الْغابِرِينَ (١٧١) ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ (١٧٢) وَأَمْطَرْنا
الصفحه ١٧٧ : يلتفت إلى ما هو الرذالة عندهم. ثم بنى جوابه على ذلك
فيقول : ما عليّ إلا اعتبار الظواهر ، دون التفتيش على
الصفحه ١٨٦ :
الصواب أن يجيز ،
ثم مادّة ل ي ك لم يوجد منها تركيب ، فهي مادّة مهملة. كما أهملوا مادّة
الصفحه ١٨٧ : الواو فلم يقصد إلا معنى واحد ،
وهو كونه مسحرا ، ثم قرر بكونه بشرا. انتهى.
(وَإِنْ نَظُنُّكَ
لَمِنَ
الصفحه ١٨٩ : أولا في ألفاظها ، ثم في معانيها. فهذا تقرير أنه نزل على
قلبه لنزوله بلسان عربي مبين. انتهى. وفيه تطويل