الصفحه ٤٧٤ : حلال وقصد ، وبرضا من الله في نيله. وقال بعض المفسرين : العذاب الذي توعد به
ضعفين هو عذاب الدنيا ، ثم
الصفحه ٤٧٨ : الإسلام ، وليس المعنى أن ثم جاهلية أخرى. وقد مر إطلاق اسم الجاهلية على
تلك المدة التي قبل الإسلام ، فقالوا
الصفحه ٤٨٠ :
تقدّم شرحها ،
فبدأ أولا بالانقياد الظاهر ، ثم بالتصديق ، ثم بالأوصاف التي بعدهما تندرج في
الإسلام
الصفحه ٤٨٩ : بها المدة في حيالة الزوج ثم يطلقها. انتهى.
واستعمل صلة لمن عسى ، وهو لا يجوز ، أو لوحظ في ذلك الغالب
الصفحه ٢٣ : آثام تلقي الإفك والتكلم
به واستصغاره ثم أخذ يوبخهم على التكلم به ، وكان الواجب عليهم إذ سمعوه أن لا
الصفحه ٣١ : يكون من
الإنس وهو أن يتعرف هل ثم إنسان. وعن أبي أيوب قال : قلنا : يا رسول الله ، ما
الاستئناس؟ قال
الصفحه ٣٣ :
تزيد نموا إن
تزده لجاجا
ثم ذكر تعالى حكم
المؤمنات في تساويهنّ مع الرجال في الغض من الأبصار وفي
الصفحه ٣٥ : المسيب مثله ثم رجع عنه. وقال ابن مسعود والحسن وابن المسيب
وابن سيرين : لا ينظر العبد إلى شعر مولاته وهو
الصفحه ٥٢ : في الجاهلية ثم كفر في الإسلام انتهى. فجعل (الظَّمْآنُ) هو الكافر حتى تطرد الضمائر في (جاءَهُ) و (لَمْ
الصفحه ٥٥ : ثُمَّ يُؤَلِّفُ
بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكاماً فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ
وَيُنَزِّلُ
الصفحه ٥٧ :
سحابة. (ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ) أي بين أجزائه لأنه سحابة تتصل بسحابة فجعل ذلك ملتئما
بتأليف بعض
الصفحه ٨٤ : عن الأكل
والتعيش ، ثم قالوا : وهب أنه بشر فهلا أرفد بملك ينذر معه أو يلقى إليه كنز من
السماء يستظهر
الصفحه ٩١ : ، أم (ضَلُّوا) بأنفسهم عنه. ضل أصله أن يتعدى بعن كقوله (مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ) (٢) ثم اتسع فحذف
الصفحه ٩٥ : اختبارا ثم
وقفهم. هل تصبرون أم لا؟ ثم أعرب قوله (وَكانَ رَبُّكَ
بَصِيراً) عن الوعد للصابرين والوعيد
الصفحه ١٠٢ : يقبل بعد
مجيئه دين غير الذي جاء به. ثم ينادي بالويل والحسرة يقول (يا وَيْلَتى) أي يا هلكاه كقوله (يا