الصفحه ٢٦٦ : : الفاعل بردف ضمير يعود على الوعد ، ثم قال : لكم بعض
ما تستعجلون على المبتدأ والخبر ، وهذا فيه تفكيك للكلام
الصفحه ٣٠٥ : ، لأنهم يرون
الشيء على حالة ، ثم يرونه على حالة أخرى ، ثم يعود إلى الحالة الأولى ، فزعموا
أنه سحر يفتعله
الصفحه ٣٢٢ :
جعل كل واحد منهما
، فبدأ بعلة الأول ، وهو الليل ، وهو : (لِتَسْكُنُوا فِيهِ) ، ثم بعلة الثاني وهو
الصفحه ٣٣٤ : كَيْفَ
يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (١٩)
قُلْ سِيرُوا فِي
الصفحه ٣٦٩ : لِيَظْلِمَهُمْ وَلكِنْ
كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (٩) ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ الَّذِينَ أَساؤُا
السُّواى أَنْ
الصفحه ٣٧٠ : تُرابٍ
ثُمَّ إِذا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ (٢٠) وَمِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ
مِنْ أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٣٨٥ : المختار ، فقال : هو آية لمن عقل بأن لم يتفكر تفكرا تاما.
ثم ختم هذه الآيات
بقيام السموات الأرض ، وذلك من
الصفحه ٤٢٧ : رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْها إِنَّا
مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ (٢٢) وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى
الصفحه ٤٣١ : ، ثم تعرج إليه يوم القيامة ،
ومقداره ما ذكر ليحكم فيه من ذلك اليوم ، حيث ينقطع أمر الأمراء ، أو أحكام
الصفحه ٤٣٣ : تكون قراءة الزهري على هذه اللغة
أصله بدى ، ثم صار بدأ ، أو على لغة الأنصار. وقال ابن رواحة
الصفحه ٤٣٩ : الكلام. (مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ ثُمَّ
أَعْرَضَ عَنْها) ، بخلاف المؤمنين ، إذا ذكروا بها خروا
الصفحه ٤٤٠ :
والعادة ، كما
تقول لصاحبك : وجدت مثل تلك الفرصة ، ثم لم تنتهزها استبعادا لتركه الانتهاز ،
ومنه ثم
الصفحه ٤٤٢ : حيوان وغيره ، أو بدأ بالأدنى ثم ترقى إلى الأشرف ،
وهم بنو آدم؟ وقرأ أبو حيوة ، وأبو بكر في رواية : يأكل
الصفحه ٤٥١ : للرسول
، أي عليما بمن يتقي ، حكيما في هدي من شاء وإضلال من شاء. ثم أمره باتباع ما أوحى
إليه ، وهو القرآن
الصفحه ٤٧٠ : أرفعة» ، ثم
استنزلهم ، وخندق لهم في سوق المدينة ، وقدمهم فضرب أعناقهم ، وهم من بين ثمانمائة
إلى تسعمائة