الصفحه ٧ : ء الحجبة والصيانة.
وقال الزمخشري :
فإن قلت : قدّمت الزانية على الزاني أولا ثم قدم عليها ثانيا؟ قلت : سبقت
الصفحه ١١ : يتزوج زان إلّا زانية ، ثم جاءت الرخصة
ونسخ ذلك بقوله (وَأَنْكِحُوا
الْأَيامى مِنْكُمْ) (١) وقوله
الصفحه ١٨ : ، ثم يقعد الإمام ويذكره الله تعالى فإن رآه يريد أن يمضي أمر
من يضع يده على فيه ويقول : إن قولك وعليّ
الصفحه ٣٩ : عليه النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر ، ثم أغلب الموانع عن
النكاح عدم المال و (حَتَّى يُغْنِيَهُمُ) ترجئة
الصفحه ٦٤ :
بعضهم الرفع على إضمار ولتكن (طاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ) ضعيف لأنه لا يحذف الفعل ويبقى الفاعل ، إلّا إذا كان ثم
الصفحه ٨١ : الفرد بالفرد ، ولا
يلزم أن يقابل الجمع بالجمع فيندرج معبود النصارى في لفظ (آلِهَةً).
ثم وصف الآلهة
الصفحه ٨٢ : كان أمّيا لا يكتب بيده وذلك من تمام إعجازه
، ثم حذفت اللام فأفضى الفعل إلى الضمير فصار (اكْتَتَبَها
الصفحه ١٠٧ : فأصابتها الصاعقة ثم إنهم قتلوا
حنظلة فأهلكوا. وقيل : هم أصحاب الأخدود والرس هو الأخدود. وقال ابن عباس
الصفحه ١١١ : الظِّلَّ وَلَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ثُمَّ
جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلاً (٤٥) ثُمَّ قَبَضْناهُ
الصفحه ١٧٥ : مَعَهُ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ ، ثُمَّ أَغْرَقْنا
بَعْدُ الْباقِينَ ، إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما
الصفحه ١٨١ : هاهنا أجمل ، ثم فصل ، كما أجمل هود عليهالسلام في قوله : (أَمَدَّكُمْ بِما
تَعْلَمُونَ) ، ثم فصل في قوله
الصفحه ١٩٣ : الصالحين. فما هو أشد من مقتهم؟
وهو مقت الله. ويرى ، ثم يقع هذا في هذا الأسلوب ، فيحل موقعه. انتهى
الصفحه ١٩٧ : من الرأفة ، كان غيرهم في ذلك أوكد وأدخل ، أو
لأن البداءة تكون بمن يليه ثم من بعده ، كما قال
الصفحه ٢٢٣ : بِكِتابِي هذا فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ فَانْظُرْ
ما ذا يَرْجِعُونَ).
الظاهر أنه تفقد
الصفحه ٢٢٨ : . ثم أخبر ثانيا يتعلق ذلك العلم ، وهو أنه من سبأ ، وأنه أمر متيقن لا
شك فيه ، فزاد تشوف السامع إلى سماع