الصفحه ١٥٦ : ). تقدم الخلاف في (أَسْرِ) ، وأنه قرىء بوصل الهمزة وبقطعها في سورة هود. وقرأ
اليماني : أن سر ، أمر من سار
الصفحه ١٦١ :
البرسام ، ويحتاج
إلى وحي بسفر عن هذا القول ، وإذا نظرت القرآن وجدت جملا كثيرة محذوفة ، وفيها
الفا
الصفحه ١٦٣ : ؟ وهذا أبلغ في التبكيت. انتهى. وقرىء : بإظهار ذال إذ وبإدغامها في تاء
تدعون. قال ابن عطية : ويجوز فيه
الصفحه ١٧٣ :
أَغْنى عَنْهُمْ ما كانُوا يُمَتَّعُونَ (٢٠٧) وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ
إِلاَّ لَها مُنْذِرُونَ (٢٠٨
الصفحه ١٧٨ : عباس : المعنى كأنكم خالدون ، وفي حرف أبي
: كأنكم تخلدون. وقرىء : كأنكم خالدون. وقرأ الجمهور : تخلدون
الصفحه ١٨٠ : القرآن بنقل الثقات ، فوجب
قبولها ، وإن كان غيرها هو أفصح وأقيس.
وعادل (أَوَعَظْتَ) بقوله : (أَمْ لَمْ
الصفحه ١٩٣ : يؤمنون بالقرآن حتى
تكون رؤيتهم العذاب مما هو أشد منها ، وهو لحوقه بهم مفاجأة مما هو أشد منه ، وهو
سؤالهم
الصفحه ١٩٥ : أهلكنا من قرية ظالمين إلا بعد ما ألزمناهم الحجة بإرسال المنذرين إليهم ،
لتكون تذكرة وعبرة لغيرهم ، فلا
الصفحه ١٩٨ : تجد الصلاة في الجماعة في القرآن؟ فتلا هذه الآية.
ويحتمل أن لا يخفى على حالك كلما قمت وتقلبت مع
الصفحه ٢٠٢ :
خلقا لهم وعادة ،
كما قال لبيد ، حين طلب منه شعره : إن الله أبدلني بالشعر القرآن خيرا منه. ولما
ذكر
الصفحه ٢٠٤ : إِلَيْكِ فَانْظُرِي ما ذا
تَأْمُرِينَ (٣٣) قالَتْ إِنَّ الْمُلُوكَ إِذا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوها
الصفحه ٢٠٥ : : وزعه يزعه ، ومنه قول عثمان رضياللهعنه : «ما يزع السلطان أكثر مما يزع القرآن» ، وقول احسن : لا
بد
الصفحه ٢١٠ :
وقال الحسن :
المعنى وإنك لتقبل القرآن. وقيل : معناه تلقن. والحكمة : العلم بالأمور العملية ،
والعلم
الصفحه ٢٢٦ : . وروى ابن حبيب ، عن اليزيدي : من سبأ ، بألف ساكنة ، كقولهم :
تفرقوا أيدي سبا. وقرأت فرقة : بنبإ ، بألف
الصفحه ٢٢٧ : أن يتزوج أحدا من ملوك زمانه ، فولدت له بلقيس ، وقد طولوا
في قصصها بما لم يثبت في القرآن ، ولا الحديث