الصفحه ٩٨ : التي عملوها في كفرهم من صلة رحم وإغاثة ملهوف
وقرى ضيف ، ومنّ على أسير. وغير ذلك من مكارمهم بحال قوم
الصفحه ١٠٣ : إذا سمعوه هجروا
فيه كقوله (وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ
الصفحه ١٠٥ : ) وَكُلاًّ ضَرَبْنا لَهُ الْأَمْثالَ وَكُلاًّ تَبَّرْنا تَتْبِيراً (٣٩)
وَلَقَدْ أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَةِ
الصفحه ١٠٧ : يغذيه به. ثم يرد الصخرة ،
إلى أن ضرب الله يوما على أذن ذلك الأسود بالنوم أربع عشرة سنة وأخرج أهل القرية
الصفحه ١١١ : كُفُوراً (٥٠) وَلَوْ شِئْنا لَبَعَثْنا فِي كُلِّ
قَرْيَةٍ نَذِيراً (٥١) فَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ
الصفحه ١١٥ : والجمع في البقرة. قال ابن عطية : وقراءة الجمع أوجه لأن عرف
الريح متى وردت في القرآن مفردة فإنما هي للعذاب
الصفحه ١٢٠ :
على التبشير
والإنذار ، أو على القرآن ، أو على إبلاغ الرسالة أقوال. والظاهر في (إِلَّا مَنْ شا
الصفحه ١٢٣ : وَذُرِّيَّاتِنا
قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنا لِلْمُتَّقِينَ إِماماً (٧٤) أُوْلئِكَ يُجْزَوْنَ
الْغُرْفَةَ بِما
الصفحه ١٢٧ : أكثره. وقيل : من قرأ شيئا
من القرآن بالليل في صلاة فقد بات ساجدا وقائما. وقيل : هما الركعتان بعد المغرب
الصفحه ١٢٨ : للعصاة من أهل الإيمان فإنهم يستقرون فيها ولا يقيمون ،
والإقامة للكفار. وقرأت فرقة (وَمُقاماً) بفتح الميم
الصفحه ١٣٢ : .
(بِآياتِ رَبِّهِمْ) هي القرآن. (لَمْ يَخِرُّوا
عَلَيْها صُمًّا وَعُمْياناً) النفي متوجه إلى القيد الذي هو
الصفحه ١٣٥ : . وقرأ عبد الله وابن عباس وابن
الزبير : فقد كذب الكافرون وهو محمول على أنه تفسير لا قرآن ، والأكثرون على
الصفحه ١٣٩ :
يأتيهم (أَنْباءُ ما كانُوا
بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ). وتلك إشارة إلى آيات السورة ، أو آيات القرآن. وأمال فتحة
الصفحه ١٤٠ : ) : هو القرآن ، هو بين في نفسه ومبين غيره من الأحكام
والشرائع وسائر ما اشتمل عليه ، أو مبين إعجازه وصحة
الصفحه ١٤٣ :
حالا من الضمير في جئت لا يجوز ، فلو أضمرت عاملا بعد الهمزة جاز. وقرىء : بفتح النون
وكسرها ، التقدير