الصفحه ٥٥٨ : صلىاللهعليهوسلم. وحكى تعالى مطاعنهم عند تلاوة القرآن عليهم ، فبدأوا أولا
: بالطعن في التالي ، فإنه يقدح في معبودات
الصفحه ٦ : القرآن ، فليست هذه
الأحكام ثابتة بالسنة فقط بل بالقرآن والسنة.
وقرأ الجمهور (وَفَرَضْناها) بتخفيف الرا
الصفحه ٧ : والغامدية لم ينقل جلدهما لأن ذلك معلوم من أحكام القرآن فلا ينقل
إلّا ما كان زائدا على القرآن وهو الرجم
الصفحه ١٠ : القرآن لم يرد بها إلّا معنى العقد. والثاني : فساد
المعنى وأداؤه إلى قولك الزاني لا يزني إلّا بزانية
الصفحه ٧٩ : لم سمي القرآن فرقانا.
وقرأ الجمهور (عَلى عَبْدِهِ) وهو الرسول محمد صلىاللهعليهوسلم. وقرأ ابن
الصفحه ٩٠ : (فَيَقُولُ) بالياء. وقرأ الأعرج (يَحْشُرُهُمْ) بكسر الشين. قال صاحب اللوامح في كل القرآن وهو القياس في
الصفحه ٩٩ : خَذُولاً (٢٩) وَقالَ الرَّسُولُ يا رَبِّ إِنَّ
قَوْمِي اتَّخَذُوا هذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً (٣٠) وَكَذلِكَ
الصفحه ١٠٦ :
كفروا وكذبوا به
فكذلك هؤلاء لو نزل عليه القرآن دفعة لكذبوا وكفروا كما كذب قوم موسى.
و (الْكِتابَ
الصفحه ١٨٥ : الله بقوم لوط ،
وأرسل الحجارة إلى من كان خارجا من القرية ، ولم يكن فيها مؤمن إلا بيت لوط.
(كَذَّبَ
الصفحه ٢٠٠ : القرآن ، إذ كان بعض الكفار قال في القرآن : إنه شعر ، كما
قالوا في الرسول : إنه كاهن ، وإن ما أتى به هو من
الصفحه ٢٠٣ :
سورة النّمل
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
طس
تِلْكَ آياتُ الْقُرْآنِ وَكِتابٍ مُبِينٍ
الصفحه ٢٠٩ : : (تِلْكَ آياتُ الْقُرْآنِ) ، خاطب نبيه بقوله : (وَإِنَّكَ) ، أي هذا القرآن الذي تلقيته هو من عند الله تعالى
الصفحه ٢٣٣ : ضرورة تدعو إلى التقديم
والتأخير ، بل الظاهر أن النظر معتقب التولي عنهم. وقرىء في السبعة : فألقه ، بكسر
الصفحه ٢٤٩ : في عنقه. وقرىء : تطيرنا بك على الأصل ، ومعنى تطير به : تشاءم به ،
وتطير منه : نفر عنه. انتهى. ثم
الصفحه ٢٥٨ : ، أي
يجعلون له عديلا ومثيلا. وقرىء : إلها ، بالنصب ، بمعنى : أتدعون أو أتشركون؟
وقرىء : أإله ، بتخفيف