الصفحه ٤١٦ : ينهون عن خبب اليهود
ودبيب النصارى ، ولكن مشيا بين ذلك. وقيل معناه : اجعل بصرك موضع قدمك. وقرىء :
وأقصد
الصفحه ٤٣٣ : هذه
الهمزة التسهيل بين بين ؛ على أن الأخفش حكى في قرأت : قريت ونظائره. وقيل : وهي
لغية ؛ والأنصار تقول
الصفحه ٤٣٦ : وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ ، فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما
أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزا
الصفحه ٤٣٨ :
بشر ، اقرأوا إن
شئتم : (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ)». وقال ابن
الصفحه ٤٤٠ : أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَساكِنِهِمْ إِنَّ
فِي ذلِكَ لَآياتٍ أَفَلا
الصفحه ٤٥٤ : المحفوظ ، أو في القرآن من المؤمنين
والمهاجرين ، أي أولى من المؤمنين الذين كانوا يتوارثون بمجرد الإيمان
الصفحه ٤٥٥ :
الآيتين. (فِي الْكِتابِ) : إما اللوح ، وإما القرآن ، على ما تقدم. (مَسْطُوراً) : أي مثبتا بالأسطار
الصفحه ٤٧٢ : لا تعجلي فيه حتى تستأمري أبويك». ثم قرأ عليها القرآن
، فقالت : أفي هذا أستأمر أبوي؟ فإني أريد الله
الصفحه ٤٧٥ : اتقيتن الله ، وذلك لما انضاف مع تقوى الله من صحبة الرسول وعظيم المحل منه ،
ونزول القرآن في بيتهن وفي حقهن
الصفحه ٤٨٩ : إثما لأنها سبب له. قالوا : ولفظ النكاح في كتاب الله لم يرد إلا في العقد ،
وهو من آداب القرآن ؛ كما كنى
الصفحه ٤٩٥ :
التفويض إلى مشيئتك أدنى إلى قرة عيونهن وانتفاء حزنهن ووجود رضاهن ،
__________________
(١) سورة برا
الصفحه ٤٩٧ : بالقرآن ، وهو قوله : (تُرْجِي مَنْ تَشاءُ
مِنْهُنَ) الآية. قال هبة الله الضرير : في الناسخ والمنسوخ له
الصفحه ٥٠٠ : أبي حكيم فقال : هنا أدب أدب الله به
الثقلاء. وقرأت فرقة : فيستحيي بكسر الحاء ، مضارع استحا ، وهي لغة
الصفحه ٥٠٣ : ، فنزلت. قال ابن عباس : وروي أن عمر قال يوما لأبيّ : قرأت
البارحة (وَالَّذِينَ
يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٥٠٩ : لم يف بها. ونحو هذا من الكلام
كثير في لسان العرب ، وما جاء به القرآن إلا على طرقهم وأساليبهم. من ذلك