الصفحه ٧٩ :
واحِداً
وَادْعُوا ثُبُوراً كَثِيراً (١٤) قُلْ أَذلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ
الَّتِي وُعِدَ
الصفحه ٩٠ : ) وَقَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً
مَنْثُوراً (٢٣) أَصْحابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ
الصفحه ١٠٠ : : الغمام الذي يأتي الله فيه في الجنة
زعموا. وقال الحسن : سترة بين السماء والأرض تعرج الملائكة فيه تنسخ
الصفحه ١١٤ :
ويحدث السخونة
القوية وهي مؤذية ، ولهذا قيل في الجنة (وَظِلٍّ مَمْدُودٍ) (١) والناظر إلى الجسم
الصفحه ١١٩ : بالجنة وتنذر الكفرة بالنار ، ولست بمطلوب بإيمانهم
أجمعين. ثم أمره تعالى أن يحتج عليهم مزيلا لوجوه التهم
الصفحه ١٣٣ : . وقيل : سألوا أن يلحق الله بهم أولئك في الجنة ليتم لهم سرورهم انتهى. ويتضمن
هذا القول الأول الذي هو في
الصفحه ١٤١ : الشعبي : الناس من نبات الأرض ، فمن صار إلى الجنة
فهو كريم ، ومن صار إلى النار فبضد ذلك.
قال الزمخشري
الصفحه ١٥٨ : . (فَأَخْرَجْناهُمْ) : الضمير عائد على القبط. (مِنْ جَنَّاتٍ
وَعُيُونٍ) : بحافتي النيل من أسوان إلى رشيد ، قاله ابن
الصفحه ١٦٧ : في الجنة. وقد أجابه تعالى
حيث قال : (وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ
لَمِنَ الصَّالِحِينَ) (١).
قال أبو
الصفحه ١٧٠ : . وقيل :
المجرمون : الشياطين ، وقيل : من دعاهم إلى عبادة الأصنام من الجن والإنس. وقال
ابن جريج : إبليس
الصفحه ١٧٨ : ، وَاتَّقُوا الَّذِي أَمَدَّكُمْ بِما تَعْلَمُونَ ، أَمَدَّكُمْ
بِأَنْعامٍ وَبَنِينَ ، وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ
الصفحه ١٩٦ : مشركو قريش
يقولون : إن لمحمد تابعا من الجن يخبره كما يخبر الكهنة ، فنزلت ، والضمير في (بِهِ) يعود على
الصفحه ٢٠٠ : بالإفك ، فالمعنى : أن الأفاكين من صدق منهم فيما يحكى عن الجني ،
فأكثرهم مغتر.
قال الزمخشري :
فإن قلت
الصفحه ٢٠٥ :
أَنْ
يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ (٣٨) قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ
قَبْلَ أَنْ
الصفحه ٢١٥ : :
أتوا ناري فقلت
منون أنتم
فقالوا الجن قلت
عموا ظلاما
وقلت إلى الطعام
فقال