الصفحه ٥١٣ :
الرِّيحَ
غُدُوُّها شَهْرٌ وَرَواحُها شَهْرٌ وَأَسَلْنا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ
الْجِنِّ
الصفحه ٥٢٢ : ) جنون يوهمه ذلك ويلقيه على لسانه. عادلوا بين الافتراء
والجنون ، لأن هذا القول عندهم إنما يصدر عن أحد
الصفحه ٥٢٤ : خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ ما
لَبِثُوا فِي الْعَذابِ الْمُهِينِ
الصفحه ٥٢٨ : نار ، كلما استعصى عليه ضربه من حيث لا يراه الجني. ولبعض الباطنية ،
أو من يشبههم ، تحريف في هذه الجمل
الصفحه ٥٣١ : ، والجن تتوهم أنه يتغذى بالليل. وروي أن سليمان كان في قبة ، وأوصى بعض
أهله بكتمان موته عن الإنس والجن سنة
الصفحه ٥٣٥ : ، وكثر به الماء بحيث ملأ ما بين الجبلين ، وحمل الجنات وكثيرا من
الناس ممن لم يمكنه الفرار. وروي أنه لما
الصفحه ٥٦٢ :
يراد به حقيقته ، بل يؤول معناه إلى النفي ، التقدير : أي شيء بصاحبكم من الجنون ،
أي ليس به شيء من ذلك
الصفحه ٥٦٦ :
على الرسول ،
لمرور ذكره في قوله : (ما بِصاحِبِكُمْ مِنْ
جِنَّةٍ). (وَأَنَّى لَهُمُ
التَّناوُشُ
الصفحه ١٣ : العدد والصفة
كان الاتباع أجود من الإضافة ، ولذلك رجح ابن جني هذه القراءة على قراءة الجمهور
من حيث أخذ
الصفحه ٢٦ :
وكذلك البله من
الرجال في قوله «أكثر أهل الجنة البله». (لُعِنُوا فِي
الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ) في قذف
الصفحه ٢٨ : الحساب والرزق الكريم في الجنة.
غض البصر : أطبق
الجفن على الجفن بحيث تمتنع الرؤية. قال الشاعر
الصفحه ٤٥ : جني : وهذا عزيز لم يحفظ منه إلّا السكينة بفتح السين وشدّ الكاف انتهى. وفي
الأبنية حكى الأخفش كوكب دري
الصفحه ٤٦ : في وسط الشجر لا تصيبها الشمس طالعة ولا
غاربة ، بل تصيبها بالغداة والعشي. وقال عكرمة : هي من شجر الجنة
الصفحه ٥٠ : ) على ما تقتضيه أعمالهم ، فأهل الجنة أبدا في مزيد. وقال
الزمخشري : (لِيَجْزِيَهُمُ) ثوابهم مضاعفا
الصفحه ٥٩ : عما خلق من ماء ما خلق
من نور وهم الملائكة ، ومن نار وهم الجنّ ، ومن تراب وهو آدم. وخلق عيسى من الروح