الصفحه ٢١٨ : معسكره كان
مائة فرسخ في مائة خمسة وعشرون للجن ، ومثلها للإنس ، ومثلها للطير ، ومثلها للوحش
، وألف بيت من
الصفحه ٢٤٤ : سليمان الجن فصنعت له صرحا ، وهو السطح في
الصحن من غير سقف ، وجعلته مبنيا كالصهريج ومليء ماء ، وبث فيه
الصفحه ٥٣٠ :
فالضمير في (دَلَّهُمْ) عائد على الجن الذين كانوا يعملون له ، وكان سليمان قد أمر
الجن ببناء صرح له
الصفحه ٨٨ : .
وقيل : نزلت في
ابن خطل وأصحابه. والظاهر أن الإشارة بذلك إلى النار وأحوال أهلها. وقيل إلى الجنة
والكنز
الصفحه ٩٩ :
الاسترواح إلى
الأزواج والتمتع ، ولا نوم في الجنة فسمي مكان استرواحهم إلى الحور (مَقِيلاً) على طريق
الصفحه ١٣٤ : يدل على أن الرئاسة في الدين يجب أن تطلب.
ونزلت في العشرة المبشّرين بالجنة.
(أُوْلئِكَ) إشارة إلى
الصفحه ٤٨٧ : خروجهم من
القبور. وقال قتادة : يوم دخولهم الجنة يحيي بعضهم بعضا بالسلام ، أي سلمنا وسلمت
من كل مخوف. وقيل
الصفحه ٥٢٧ : ، وكانت الجن قد بنتها له بالصفاح والعمد والرخام
الأبيض والأشقر ، وفيه يقول النابغة :
ألا سليمان قد
الصفحه ٥٦١ : عما يشوش النظر ، والوقف عند أبي حاتم عند قوله : (ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا ما بِصاحِبِكُمْ
مِنْ جِنَّةٍ
الصفحه ٧٨ : مَعَهُ نَذِيراً (٧) أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ
جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها وَقالَ
الصفحه ٨٠ : ) (٣). و (لِلْعالَمِينَ) عام للإنس والجن ، ممن عاصره أو جاء بعده وهذا معلوم من
الحديث المتواتر وظواهر الآيات. وقرأ ابن
الصفحه ٨٥ : ) مما قالوا وهو أن يجعل لك مثل ما وعدك في الآخرة من الجنات
والقصور انتهى. والإشارة بذلك الظاهر أنه إلى
الصفحه ٨٩ :
الجنة. وشمل قوله (جَزاءً وَمَصِيراً) الثواب ومحله كما قال (نِعْمَ الثَّوابُ
وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقاً
الصفحه ٩٥ : لَهُ جَنَّةٌ) (٣) وأنه جعل الأغنياء فتنة للفقراء لينظر هل تصبرون وأنها
حكمته ومشيئته يغني من يشاء ويفقر
الصفحه ١٠٤ : نحو إن
يقرن بك ملك ينذر معك أو يلقى إليك كنز أو تكون لك جنة أو ينزل عليك القرآن جملة
إلّا أعطيناك ما