الصفحه ٩٩ : جَعَلْنا لِكُلِّ
نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفى بِرَبِّكَ هادِياً وَنَصِيراً (٣١)
وَقالَ
الصفحه ١١٥ : وشيئا
اثر شيء ، وريح العذاب خرجت لا تتداءب وإنما تأتي جسدا واحدا. ألا ترى أنها تحطم
ما تجد وتهدمه. قال
الصفحه ١٧٩ : للمفعول مشددا ، كما قال الشاعر :
وهل ينعمن إلا
سعيد مخلد
قليل الهموم ما
يبيت بأوجال
الصفحه ١٨٤ : هذا الفعل ناس غيره هو بعضهم ، ونبه ذلك على
أن هذا الفعل موجب للبغض حتى يبغضه الناس. ومن القالين أبلغ
الصفحه ١٨٩ : بقوله : (لِتَكُونَ) ، وتمسك بهذا من رأى النبي صلىاللهعليهوسلم ، كان يسمع أحيانا مثل صلصلة الجرس
الصفحه ٢٢٥ : ، وذهب معه لينظر ، فما رجع إلا بعد العصر. وقيل : الضمير في فمكث
لسليمان. وقيل : يحتمل أن يكون لسليمان
الصفحه ٢٤٠ :
(أَمِينٌ) : لا أختلس منه شيئا. قال الحسن : كان كافرا ، لكنه كان
مسخرا ، والعفريت لا يكون إلا كافرا
الصفحه ٢٤٣ : يجوز إلا في ضرورة الشعر ، نحو قوله :
تمرون الديار ولم
تعوجوا
أي عن الديار ،
وليس من مواضع حذف حرف
الصفحه ٣٠١ : غير تفاوت بينهما في القضاء. وأما التتمة فموكولة إلى رأيي ، إن شئت أتيت
بها وإلا لم أجبر عليها. وقيل
الصفحه ٣٢٢ : وَلا يُلَقَّاها إِلَّا الصَّابِرُونَ ، فَخَسَفْنا بِهِ
وَبِدارِهِ الْأَرْضَ فَما كانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ
الصفحه ٣٤٨ : على التكذيب.
(وَما عَلَى
الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ) : تقدم الكلام على مثل هذه الجملة
الصفحه ٣٧٣ : مُحْضَرُونَ).
هذه السورة مكية ،
قال ابن عطية وغيره ، بلا خلاف. وقال الزمخشري : إلا قوله : (فَسُبْحانَ اللهِ
الصفحه ٣٨١ : ، اتفق المفسرون
على أن الخمس داخلة في هذه الآية. وعن ابن عباس : ما ذكرت الخمس إلا فيها ، وقدم
الإمساء على
الصفحه ٣٨٨ : المفعول مع وجود الفاعل.
(كَذلِكَ) : أي مثل ذلك التفصيل ، (نُفَصِّلُ الْآياتِ) : أي نبينها ، لأن التمثيل
الصفحه ٤١٢ :
داود ، قطع الفتوى ، فقيل له : لم؟ فقال : ألا أكتفي إذا كفيت؟ وكان قاضيا في بني
إسرائيل. وقال الواقدي