الصفحه ٣١ : الوجه في كلام العرب. وقد قال عمر
للنبيّ صلىاللهعليهوسلم : استأنس يا رسول الله وعمر وأقف على باب
الصفحه ١٩٦ :
لا
يَفْعَلُونَ ، إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَذَكَرُوا اللهَ
كَثِيراً
الصفحه ٢٢٧ :
إليها هي أن النبأ
لا يكون إلا الخبر الذي له شأن ، ولفظ الخبر مطلق ، ينطلق على ما له شأن وما ليس
له
الصفحه ٢٣١ : السجدة مع التخفيف دون التشديد فغير مرجوع إليه ، انتهى.
والخبء : مصدر أطلق على المخبوء ، وهو المطر والنبات
الصفحه ٢٦٧ : والخفاء ، إلا وقد علمه الله وأحاط به
وأثبته في اللوح المبين الظاهر لمن ينظر فيه من الملائكة. انتهى
الصفحه ٢٨٧ : وَجاعِلُوهُ
مِنَ الْمُرْسَلِينَ). وأجمعوا على أنها لم تكن نبية ، فإن كان الوحي بإرسال ملك
، كما هو الظاهر
الصفحه ٣٦٢ : الكتب ، فليس بمعجز ، ولا يقرأ إلا من الصحف. وجاء في
صفة هذه الأمة : صدورهم أناجيلهم ، وكونه القرآن
الصفحه ٤٠١ : . والضمير في (مِنْ بَعْدِهِ) عائد على الاصفرار ، أي من بعد اصفرار النبات تجحدون
نعمته. وتقدم الكلام على قوله
الصفحه ٤٦٠ :
الغائط ، ما يعدنا
إلا غرورا ، أي أمرا يغرنا ويوقعنا فيما لا طاقة لنا به. وقال غيره من المنافقين
الصفحه ٤٦٥ : لم يقاتلوا إلا قليلا ، لعلة ورياء
وسمعة. قال ابن السائب : رميا بالحجارة خاصة دون سائر أنواع القتال
الصفحه ٤٨٦ : الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله
أكبر ، ولا حول ولا قوة إلا بالله. وعن مجاهد : هذه الكلمات
الصفحه ٥٠٠ : أهل البيت. واستئناسه : تسمعه وتوحشه.
(إِنَّ ذلِكُمْ) : أي انتظاركم واستئناسكم ، (يُؤْذِي النَّبِيَّ
الصفحه ٥٠٣ : إيذاءهما لا يكون إلا بغير حق ، بخلاف إيذاء المؤمن
، فقد يكون بحق. ومعنى (بِغَيْرِ مَا
اكْتَسَبُوا
الصفحه ٥١٧ :
الخامطة ، قاله الجوهري. الأثل : شجر ، وهو ضرب من الطرفاء ، قاله أبو حنيفة
اللغوي في كتاب النبات له ، ويأتي
الصفحه ٩٢ : ما صرح به موسى من قوله (إِنْ هِيَ إِلَّا
فِتْنَتُكَ) (٤) أي أنت الذي أعطيتهم مطالبهم من الدنيا حتى