الصفحه ١٠٤ : ، ولأن بعضه منسوخ وبعضه ناسخ
، ولا يتأتى ذلك إلّا فيما أنزل مفرقا انتهى.
واللام في (لِنُثَبِّتَ بِهِ
الصفحه ١٤٨ :
(وَجَعَلَنِي مِنَ
الْمُرْسَلِينَ) : درجة ثانية للنبوة ، فرب نبي ليس برسول. وقيل : الحكم :
العلم
الصفحه ٢٠٩ : بالنسبة إلى الدنيا والآخرة. وقال ابن عطية
: والأخسرون جمع أخسر ، لأن أفعل صفة لا يجمع إلا أن يضاف ، فتقوى
الصفحه ١٦٧ :
إلا الصغائر ، وهي
تقع مكفرة ، فما له أثبت لنفسه خطيئة أو خطايا ، وطمع أن يغفر له؟ قلت : الجواب ما
الصفحه ٢٢١ :
وإذا لم يجز ذلك
في جواب الشرط إلا في الشعر ، فأحرى أن لا يجوز في جواب الأمر إلا في الشعر. وكونه
الصفحه ٢٤٤ :
مرغوب عنه لطول
الفصل بينهما ، ولأن التقديم والتأخير لا يذهب إليه إلا عند الضرورة. وقرأ الجمهور
الصفحه ٣٠٦ : العقبى ،
ويعني بذلك نفسه ، ولو كان كما يزعمون لم يرسله. ثم نبه على العلة الموجبة لعدم
الفلاح ، وهي الظلم
الصفحه ٣٥٤ : كثيرة ، ولا يسمى ناديا إلّا ما دام فيه أهله ، فإذا قاموا عنه
، لم يطلق عليه ناد إلّا مجازا
الصفحه ٤١٨ : ، والنبات ، والمعادن ، والبحار ، وغير ذلك ؛
وذلك لا يكون إلا بمسخر من مالك متصرف كما يشاء. وقرأ ابن عباس
الصفحه ٤٢٢ : للحشر. (إِلَّا كَنَفْسٍ
واحِدَةٍ) : إلا كخلق نفس واحدة وبعثها ، ومن لا نفاد لكلماته يقول
للموتى : كونوا
الصفحه ٤٥٦ :
النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ وَما هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ
يُرِيدُونَ إِلَّا فِراراً ، وَلَوْ
الصفحه ٤٥٧ : فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذاً لا تُمَتَّعُونَ
إِلَّا قَلِيلاً ، قُلْ مَنْ ذَا الَّذِي
الصفحه ٤٦١ :
إِلَّا فِراراً) : من الدين ، وقيل : من القتل. وقال الضحاك : ورجع ثمانون
رجلا من غير إذن للنبي
الصفحه ٤٩١ : طرف من
نساء النبي صلىاللهعليهوسلم. والأجور : المهور ، لأنه أجر على الاستمتاع بالبضع وغيره
مما يجوز
الصفحه ٥٠٨ : . وقيل : المراد حديث الإفك على أنه ما أوذي نبي مثل ما أوذيت. وفي حديث
الرجل الذي قال لقسم قسمه رسول الله