الصفحه ٣٥ : المؤمنين لا
يحتجبن عن مكاتبهن ما بقي عليه درهم ، وروي أن عائشة كانت تمتشط وعبدها ينظر
إليها. وعن سعيد بن
الصفحه ٥١ : مِنْ نُورٍ (٤٠)
لما ذكر تعالى
حالة الإيمان والمؤمنين وتنويره قلوبهم ووصفهم بما وصفهم من الأعمال
الصفحه ٥٨ :
زائدتان أي جبالا فيها برد لا حصى فيها ولا حجر ، أي يجتمع البرد فيصير كالجبال
على التهويل فبرد مبتدأ وفيها
الصفحه ٦٢ : إليك إذا ركبهم الحق لئلا تنزعه منهم بقضائك عليهم لخصومهم ، وإن ثبت لهم
الحق على خصم أسرع إليك كلهم ولم
الصفحه ٢١٥ : كأنها قطعة
نور ، إذا فعل ما أمر به. وجواب الأمر الظاهر أنه تخرج ، لأن خروجها مترتب على
إدخالها. وقيل
الصفحه ٤٤٦ :
أَنْعَمَ
اللهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللهَ
الصفحه ٥ :
سورة النّور
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
سُورَةٌ
أَنْزَلْناها وَفَرَضْناها وَأَنْزَلْنا
الصفحه ٢٧ : الشديد ، والعذاب البليغ ، والزجر العنيف ، واستعظام ما ركب من
ذلك واستفظاع ما أقدم عليه ما نزل فيه على طرق
الصفحه ٥٧١ :
مفردات سورة القصص
أول سورة القصص
والكلام على قوله تعالى :(طسم) الآيات
٢٨٥
الصفحه ٥٧٠ :
أول سورة الشعراء
الكلام على
كونها مكية أو لا ومناسبة أولها لآخر ما قبلها وعلى تفسير قوله
الصفحه ٥٧٢ :
الكلام على قوله
تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْنا
لُقْمانَ الْحِكْمَةَ) الآيات
٤١٢
الصفحه ٣٤٥ :
تكذيبهم فيه. وقال الزمخشري : أمروهم باتباع سبيلهم ، وهي طريقتهم التي كانوا
عليها في دينهم ، وأمروا أنفسهم
الصفحه ٣٨٦ : القنوت على الإخلاص ، كما قال ابن جبير ، أو على الإقرار
بالعبودية ، أو قانتون من ملك ومؤمن ، لأن كل عام
الصفحه ٥٠٩ :
عَرَضْنَا
الْأَمانَةَ) ، تعظيما الأمر التكليف والأمانة : الظاهر أنها كل ما
يؤتمن عليه من أمر ونهي
الصفحه ٤٠٠ :
الإنزال على الزرع
، بمعنى أن الزرع يكون ناشئا عن الإنزال ، فكأن الإنزال مشتمل عليه ، وهذا على
مذهب