الصفحه ٣٥٥ : . أن لما : حرف لا ظرف
، خلافا للفارسي ، وهذا مذكور في علم النحو. وقرأ العربيان ، ونافع ، وحفص
الصفحه ٥٤٧ : أنه جملة اتصاف ، والرد بالتورية
والتعريض أبلغ من الرد بالتصريح ، ونحوه قول العرب : أخزى الله الكاذب
الصفحه ٣٦ : ) بسكون الواو وهي لغة أكثر العرب لا يحركون الواو والياء في
نحو هذا الجمع. وروي عن ابن عباس تحريك واو
الصفحه ٧ :
يدخل عليه أداة
الشرط وغير سيبويه ممن ذكرنا لم يشرط ذلك ، وتقرير المذهبين والترجيح مذكور في
النحو
الصفحه ٢٣١ : أسد. وقراءة الخبا بالألف ،
طعن فيها أبو حاتم وقال : لا يجوز في العربية ، قال : لأنه إن حذف الهمزة ألقى
الصفحه ٣٤٧ : الألف استدل به على جواز الاستثناء من العدد ، وفي كونه ثابتا من
لسان العرب خلاف مذكور في النحو ، وقد عمل
الصفحه ٩٧ :
وجارة جساس
أبأنا بنابها
كليبا غلت ناب
كليب بواؤها
في نحو هذا
الصفحه ٥٠٠ :
فوزنها يستفع ، والترجيح مذكور في النحو. وقرأ الجمهور : بياءين وسكون الحاء ،
والمتاع عام في ما يمكن أن
الصفحه ٤١٩ : موضع مبتدأ محذوف الخبر على رأي غيره ، وتقرر ذلك في علم
النحو. و (مِنْ شَجَرَةٍ) : تبيين لما ، وهو في
الصفحه ٧٧ :
تقليل نظيره فإن
فهم تكثير فليس ذلك من رب. ولا قد إنما هو من سياقة الكلام ، وقد بين ذلك في علم
الصفحه ٤٥٩ : الأمصار ، ولأن إثباتها في الوصل معدوم في لسان العرب ، نظمهم
ونثرهم ، لا في اضطرار ولا غيره. أما إثباتها في
الصفحه ٢٢ : ) بفتح الثلاث وشد القاف وشد التاء البزي وأدغم ذال (إِذْ) في التاء النحويان وحمزة أي يأخذه بعضكم من بعض
الصفحه ٣٧٥ : ومن بعدها. ولما كانا
مضافين إلى معرفة ، وحذفت بنيا على الضم ، والكلام على ذلك مذكور في علم النحو.
وقرأ
الصفحه ٨٨ : الأفضلية بل هي على ما جرت عادة العرب في
بيان فضل الشيء وخصوصيته بالفضل دون مقابله كقوله :
فشركما لخيركما
الصفحه ٩٨ :
اللفظتان عوذة
للعرب يقولهما من خاف آخر في الحرم أو في شهر حرام إذا لقيه وبينهما ترة انتهى.
ومنه