الصفحه ١٦٥ : بالدم في البطن امتصاصا؟ ومن هداه إلى معرفة الثدي عند الولادة؟
وإلى معرفة مكانه؟ ومن هداه لكيفية الارتضاع
الصفحه ٣٢٨ : ، يقال : فلان ذو حظ وحظيظ ومحظوظ. (وَقالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ) ، منهم : يوشع ، والعلم : معرفة
الصفحه ٥٣٦ : : البدل في هذا لا يحسن ،
لأن الخمط ليس بالأكل نفسه. انتهى. وهو جائز على ما قاله الزمخشري ، لأن البدل
حقيقة
الصفحه ٢٢٥ : تتشوف النفس إلى معرفة ذلك المبهم ما هو. ومعنى الإحاطة هنا :
أنه علم علما ليس عند نبي الله سليمان.
قال
الصفحه ٥٠٩ : ؛ فصوّر أثر السمن فيه تصويرا هو أوقع في نفس
السامع ، وهي به آنس ، وله أقبل ، وعلى حقيقته أوقف ؛ وكذلك
الصفحه ٢٧٥ : ،
والداعية إلى هذا التقدير أن الحسنة لا يتصور بينها وبين الثواب تفضيل. انتهى.
وقيل : ثواب المعرفة الحاصلة في
الصفحه ٥٦١ :
معرفة لتقديره
قيامكم لله. وعطف البيان فيه مذهبان : أحدهما : أنه يشترط فيه أن يكون معرفة من
معرفة
الصفحه ٧٥ : (الرَّسُولِ) فإنما صار بدلا لاختلاف تعريفهما باللام مع الإضافة ، يعني
أن الرسول معرفة باللام ونبيكم معرفة
الصفحه ١١٤ : الملون كأنه يشاهد بالظل شيئا سوى الجسم
وسوى اللون والظل ليس أمرا ثالثا ولا معرفة به إلّا إذا طلعت الشمس
الصفحه ١٩٠ : والمعرفة خبرا ، وقد خرج لها وجه آخر ليتخلص من ذلك فقيل : في
تكن ضمير القصة ، وآية أن يعلمه جملة واقعة موقع
الصفحه ٤٢١ : النوع هو مما أوقع فيه المفرد موقع الجمع ، والنكرة موقع
المعرفة ، ونظيره : (ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ
الصفحه ٣٥ :
قوله (الطِّفْلِ) من باب المفرد المعرف بلام الجنس فيعم كقوله (إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ) (٢) ولذلك
الصفحه ٣٦ :
يخرجكم بثم لا
بالواو. وقوله ونحوه ليس نحوه لأن هذا معرف بلام الجنس وطفلا نكره ، ولا يتعين حمل
طفلا
الصفحه ٧٦ : ، أو كفر قاله السدي ومقاتل ، أو إسباغ النعم استدراجا قاله الجراح ،
أو قسوة القلب عن معرفة المعروف
الصفحه ٨٧ : يرتفع على البدل من ضمير
(أُلْقُوا) بدل نكرة من معرفة ونصب على الحال ، والظاهر دعاء الثبور
وهي الهلاك