الصفحه ٣٢٩ : ، ومنه قول عنترة
:
ولقد شفا نفسي
وأبرأ سقمها
قيل الفوارس ويك
عنتر اقدم
الصفحه ٣٣٦ :
إِنَّ أَرْضِي واسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ (٥٦) كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ
الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنا
الصفحه ٣٤٤ : التشبيه بالنقل ،
لكنهم أخرجوه في صيغة الأمر ، لأنها أوجب وأشد تأكيدا في نفس السامع من المجازاة ،
ومن هذا
الصفحه ٣٦٣ : للمفعول.
(يا عِبادِيَ
الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي واسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ ، كُلُّ نَفْسٍ
الصفحه ٣٦٤ : إلى دار الإسلام ، لا
يستقيم له فيها ما كان يستقيم له في أرضه ، وربما أدى ذلك إلى هلاكه. أخبر أن كل
نفس
الصفحه ٣٦٧ : المجاهدة ، ولم يقيدها بمتعلق ، ليتناول المجاهدة
في النفس الأمّارة بالسوء والشيطان وأعداء الدين ، وما ورد من
الصفحه ٣٧٧ : ) : ظرف على سبيل التأكيد ، لأن الفكر لا يكون إلا في النفس
، كما أن الكتابة لا تكون إلا باليد. و (بِالْحَقِ
الصفحه ٣٨٢ :
الجمهور : (لِلْعالِمِينَ) ، بفتح اللام ، لأنها في نفسها آية منصوبة للعالم. وقرأ
حفص وحماد بن شعيب عن أبي
الصفحه ٣٨٤ : بشرا منتشرا ، وهو
خلق حي من جماد ، ثم أتبعه بأن خلق له من نفسه زوجا ، وجعل بينهما تواد ، وذلك خلق
حي من
الصفحه ٣٨٧ : ، والمخالفة من
وجوه : قوله : (مِنْ أَنْفُسِكُمْ) : أي من نسلكم ، مع حقارة الأنفس ونقصها وعجزها ، وقاس
نفسه
الصفحه ٣٩١ :
وكل خليل غير هاضم
نفسه انتهى. قدر أولا فرحين مجرورة صفة لحزب ، ثم قال : ولكنه رفع على الوصف لكل
الصفحه ٣٩٤ : ء ، ثم استفهم على جهة التقرير لهم والتوبيخ ، ثم
نزه نفسه عن مقالتهم. و (اللهُ الَّذِي
خَلَقَكُمْ) : مبتدأ
الصفحه ٣٩٦ :
نفس الفساد
الظاهر. وقرأ السلمي ، والأعرج ، وأبو حيوة ، وسلام ، وسهل ، وروح ، وابن حسان ،
وقنبل من
الصفحه ٣٩٧ : القرآن منها : (وَلا تَكْسِبُ كُلُّ
نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْها وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى) (١). واللام
الصفحه ٣٩٩ : يفضي إليه نفس الهبوب من إثارة السحب ، وإخراج الماء منه ، وإنبات الزرع ،
ودر الضرع ، واختصاصه بناس دون