الصفحه ٢٩٩ : نفسها ، فإنها تعقد على نفسها
بمحضر من الشهود ، وفيه دليل على عرض الولي وليته على الزوج ، وقد فعل ذلك عمر
الصفحه ٣٠٦ : العقبى ،
ويعني بذلك نفسه ، ولو كان كما يزعمون لم يرسله. ثم نبه على العلة الموجبة لعدم
الفلاح ، وهي الظلم
الصفحه ٣٢٤ : المفاتح ، أهي المقاليد ، أو الخزائن
نفسها ، أو الظروف والأوعية؟ وعن ابن عباس والحسن : أن المفاتح هي
الصفحه ٣٤١ : وجعل له أجلا ، لا نفسه لا محالة ، فليبادر
لما يصدق رجاءه. وقال أبو عبيدة : يرجو : يخاف ، ويظهر أن جواب
الصفحه ٤٠٧ : الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْأَرْحامِ
وَما تَدْرِي نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ غَداً وَما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ
الصفحه ٤١٦ : من غير كبر ولا إعجاب ، قاله ابن عباس والجماعة. قال ابن خويز منداد : نهى
أن يذل نفسه من غير حاجة
الصفحه ٤٣٦ : وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ ، فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما
أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزا
الصفحه ٤٣٨ :
بشر ، اقرأوا إن
شئتم : (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ)». وقال ابن
الصفحه ٤٥١ : طاش لبه وحدث أبا سفيان بن حرب بحديث كالمختل ، فنزلت. وقال الحسن : هم جماعة
، يقول الواحد منهم : نفس
الصفحه ٤٧٧ : ثمانمائة سنة ، كان الرجال صباحا والنساء
قباحا ، فكانت المرأة تدعو الرجل إلى نفسها. وقال ابن عباس أيضا
الصفحه ٤٩٢ : الحال ، شرط في الإحلال
هبتها نفسها ، وفي الهبة إرادة استنكاح النبي ، كأنه قال : أحللناها لك إن وهبت لك
الصفحه ٥٠١ : ، وإيجابه حرمته حيا
وميتا ، وإعلامه بذلك مما طيب به نفسه ، فإن نحو هذا مما يحدث به المرء نفسه. ومن
الناس من
الصفحه ١٢ :
عادتهم جارية على ذلك ، وعلى المؤمن أن لا يدخل نفسه تحت هذه العادة ويتصون عنها
انتهى. وقرأ أبو البر هيثم
الصفحه ١٥ : وأكذب نفسه لم يسقط عنه حد القذف ، وجملة النهي عن قبول شهادتهم أبدا وقد وقع
الخلاف في قبول شهادتهم إذا
الصفحه ٢٣ : تنزلها من الأشياء منزلة نفسها
لوقوعها فيها ، وأنها لا تنفك عنها فلذلك يتسع فيها ما لا يتسع في غيرها انتهى