الصفحه ٣٢٦ : الذي
ادعاه؟ وأرى نفسه به مستوجبة لكل نعمة ، ولم يعلم هذا العلم النافع حتى يقي نفسه
مصارع الهالكين
الصفحه ١٣٠ : المؤمنين من صفات الكفرة
في عبادتهم الأوثان وقتلهم النفس بوأد البنات وغير ذلك من الظلم والاغتيال
والغارات
الصفحه ١٦٤ : ، كالقبول والولوع. قال الزمخشري :
وإنما قال : (عَدُوٌّ لِي) ، تصورا للمسألة في نفسه على معنى : أي فكرت في
الصفحه ٤٢٢ : للحشر. (إِلَّا كَنَفْسٍ
واحِدَةٍ) : إلا كخلق نفس واحدة وبعثها ، ومن لا نفاد لكلماته يقول
للموتى : كونوا
الصفحه ٤٢٥ : ، (وَما تَدْرِي نَفْسٌ) ، برة أو فاجرة. (ما ذا تَكْسِبُ غَداً) من خير أو شر ، وربما عزمت على أحدهما فعلمت
الصفحه ٤٧٠ : تفاحيتان ، مجموعة يداه إلى عنقه ، أبصر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال : يا محمد! والله ما لمت نفسي في
الصفحه ٤٩٣ : ، وقراءة الكسر استقبال في كل امرأة كانت تهب نفسها
دون واحدة بعينها. وقرأ زيد بن علي : إذ وهبت ، إذ ظرف
الصفحه ٤٩٤ :
النساء أنفسهنّ مختص بك ، لا يجوز أن تهب المرأة نفسها لغيرك. وأجمعوا على أن ذلك
غير جائز لغيره
الصفحه ٥٦٤ : الآية فالتقابل
معنوي ، لأن النفس كل ما عليها فهو لها ، أي كل وبال عليها فهو بسببها. (إِنَّ النَّفْسَ
الصفحه ١٤ : أكذب نفسه وتاب ، وهو
نهي جاء بعد أمر ، فكما أن حكمه الجلد كذلك حكمه رد شهادته وبه قال شريح القاضي
الصفحه ٣٨ : ، فيجري عليهم ما قدر من الرزق. (وَلْيَسْتَعْفِفِ) أي ليجتهد في العفة وصون النفس وهو استفعل بمعنى طلب العفة
الصفحه ١٢٠ : أسألكم أجرا إلّا الإنفاق في سبيل الله ، فجعل الإنفاق أجرا.
ولما أخبر أنه فطم
نفسه عن سؤالهم شيئا أمره
الصفحه ١٦٦ : أذكرها ، وبعدها على نفسه لأجل تعليم الأمة ، وهو باطل قطعا. وقال
الجبائي : أراد به سائر المؤمنين ، لأنهم
الصفحه ٢٣٤ : ، فظنته
كتابا سماويا ؛ أو لكونه تضمن لطفا ولينا ، لا سبأ ولا ما يغير النفس ، أو لبداءته
باسم الله ، أقوال
الصفحه ٢٤٤ : ذلك استسلمت بلقيس وأذعنت وأسلمت وأقرت على نفسها
بالظلم. وفي هذه الحكاية زيادة ، وهو أنه وضع سريره في