الصفحه ٤٠١ :
الله وأبي رجاء. وروي عن أبي عبد الرحمن والجحدري والضحاك : الضم والفتح في
الثاني. وقرأ عيسى : بضمتين
الصفحه ٤٠٤ : يقين لهم ولا بصيرة. وقرأ ابن أبي إسحاق ، ويعقوب :
ولا يستحقنك : بحاء مهملة وقاف ، من الاستحقاق
الصفحه ٤١٣ : أن هذه الآية وآية العنكبوت نزلتا في سعد بن أبي وقاص ، وعليه جماعة من
المفسرين. ولما خص الأم بالمشقات
الصفحه ٤١٤ : تَكُ) تامة ، وهي قراءة الأعرج وأبي جعفر ، وأخبر عن مثقال ، وهو
مذكر ، إخبار المؤنث ، لأضافته إلى مؤنث
الصفحه ٤٣٤ :
، وابن محيصن ، وأبو رجاء ، وطلحة ، وابن وثاب : بكسر اللام ، والمضارع بفتحها ،
وهي لغة أبي العالية. وقرأ
الصفحه ٤٣٧ :
صلاة النوافل بالليل ، وهو قول الأوزاعي ومالك والحسن البصري وأبي العالية وغيرهم.
وفي الحديث ، ذكر قيام
الصفحه ٤٣٨ : الزجاج ، والنحاس : نزلت في علي وعقبة بن
أبي معيط. فعلى هذا تكون الآية مكية ، لأن عقبة لم يكن بالمدينة
الصفحه ٤٥٠ : أيضا أن أبا
سفيان ، وعكرمة بن أبي جهل ، وأبا الأعور السلمي قدموا في الموادعة التي كانت
بينهم وبينه
الصفحه ٤٥٢ : ء وتخفيف الظاء وشد
الهاء ، مضارع ظهر ، مشدد الهاء. وقرأ هارون ، عن ابي عمرو : تظهرون ، بفتح التاء
والها
الصفحه ٤٥٩ : : وزلزلوا ، بضم الزاي. وقرأ أحمد بن موسى اللؤلؤي ، عن أبي
عمرو : بكسر الزاي ، قال ابن خالويه. وقال الزمخشري
الصفحه ٤٦٠ : : فارجعوا كفارا إلى دينكم الأول وأسلموه إلى
أعدائه. قال السدي : والقائل لذلك عبد الله بن أبي ابن سلول
الصفحه ٤٦٥ : ، وأن كل عمل يوجد منه باطل. انتهى ، وفي كلامه استعمال عسى صلة لمن ، وهو
لا يجوز. وقال ابن زيد ، عن أبيه
الصفحه ٤٦٩ : أبي طالب ومن معه ، برزوا للقتال ودعوا
إليه. وقتل علي من الكفار عمرو بن عبيد مبارزة ، حين طلب عمرو
الصفحه ٤٧٣ : ، وخارجة ، عن أبي عمرو : بالألف والنون والكسر
؛ وفرقة : بياء الغيبة والألف والكسر. ومن فتح العين رفع
الصفحه ٤٧٦ : ؛ وأبان بن عثمان ،
وابن هرمز : بالجزم ، فكسرت العين لالتقاء الساكنين ، نهين عن الخضوع بالقول ،
ونهى مريض