الصفحه ١٧٨ : ابن بحر : جبل. وقيل : الثنية الصغيرة.
وقرأ الجمهور : ريع بكسر الراء ، وابن أبي عبلة : بفتحها. قال ابن
الصفحه ١٨٢ : ، وعنه بألف بعد الحاء إشباعا. وعن عبد الرحمن بن محمد ، عن
أبيه : بالياء من أسفل وكسر الحاء. وعن أبي حيوة
الصفحه ٢٢٠ : شهر بن حوشب : مسكنكم ، على الإفراد. وعن أبيّ : أدخلن
مساكنكن لا يحطمنكم : مخففة النون التي قبل الكاف
الصفحه ٢٢٧ : جرير أنه يجوز أن تكون المرأة قاضية ، ولم
يصح عنه. ونقل عن أبي حنيفة أنها تقضي فيما تشهد فيه ، لا على
الصفحه ٢٢٩ : ءة أبي : ألا تسجدون لله الذي يخرج الخبء من السماء والأرض
ويعلم سركم وما تعلنون ، انتهى. وقال ابن عطية
الصفحه ٢٣٤ : : وإنه من سليمان ، بزيادة واو عطفا على (إِنِّي أُلْقِيَ). وقرأ عكرمة ، وابن أبي عبلة : بفتحهما ، وخرج على
الصفحه ٢٦٢ :
عن أبي بكر ، عن عاصم. وقرأ عبد الله في رواية ، وابن عباس في رواية ، وابن أبي
جمرة ، وغيره عنه
الصفحه ٢٩٧ : يصدرون
بأغنامهم ؛ وباقي السبعة ، والأعرج ، وطلحة ، والأعمش ، وابن أبي إسحاق ، وعيسى : بضم
الياء وكسر
الصفحه ٣٠٤ : : ردأ ،
بالهمزة ؛ وأبو جعفر ، ونافع ، والمدنيان : بحذف الهمزة ونقل حركتها إلى الدال ؛ والمشهور
عن أبي
الصفحه ٣١٥ : لَتَهْدِي
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) (١) ، لأن معنى هذا : وإنك لترشد. وقد أجمع المسلمون على أنها
نزلت في أبي
الصفحه ٣١٨ : : (الَّذِينَ أَغْوَيْنا) هو الخبر ، و (أَغْوَيْناهُمْ) : مستأنف. وقال غير أبي علي : لا يمتنع الوجه الأول ، لأن
الصفحه ٣٤٠ : ، والوليد بن عتبة ، وعقبة بن أبي معيط
، وحنظلة بن أبي سفيان ، والعاصي بن وائل ، وأنظارهم من صناديد قريش
الصفحه ٣٥١ : الأفطس : بالرفع ، اسما لكان.
وقرأ الحسن ، وأبو حيوة ، وابن أبي عبلة ، وأبو عمرو في رواية الأصمعي
الصفحه ٣٧٧ : يختارها ، فإن فهمت ، وإلا انتقل إلى الأبين. والمستفيد يفهم أولا
الأبين ، ثم يرتقي إلى الأخفى. وفي
الصفحه ٣٨٢ :
الجمهور : (لِلْعالِمِينَ) ، بفتح اللام ، لأنها في نفسها آية منصوبة للعالم. وقرأ
حفص وحماد بن شعيب عن أبي