الصفحه ٥٠٠ : أبي حكيم فقال : هنا أدب أدب الله به
الثقلاء. وقرأت فرقة : فيستحيي بكسر الحاء ، مضارع استحا ، وهي لغة
الصفحه ٦ : بن عمر الثقفي البصري وعيسى بن عمر الهمداني الكوفي وابن أبي
عبلة وأبو حيوة ومحبوب عن أبي عمرو وأمّ
الصفحه ٧ : ، فلذلك ذكر الرجم ولم يذكر الجلد. ومذهب
أبي حنيفة أن من شرط الإحصان الإسلام ، ومذهب الشافعي أنه ليس بشرط
الصفحه ٨ :
يكرهه سلطان فلا يحد أو غيره فيحد ، وهو قول أبي حنيفة وقول أبي يوسف ومحمد والحسن
بن صالح والشافعي لا يحد
الصفحه ١١ :
عليّ بن أبيّ طالب
نكاحها. (وَحُرِّمَ ذلِكَ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ) يريد الزنا. وروى الزهراني في هذا
الصفحه ١٢ : عرض كأن يقول : ما
أنا بزان ولا أمي بزانية لم يحد في مذهب أبي حنيفة وزفر وأبي يوسف ومحمد وابن
شبرمة
الصفحه ١٧ :
وحفص والحسن
وقتادة والزعفراني وابن مقسم وأبو حيوة وابن أبي عبلة وأبو بحرية وأبان وابن سعدان
الصفحه ٣١ : يكون من
الإنس وهو أن يتعرف هل ثم إنسان. وعن أبي أيوب قال : قلنا : يا رسول الله ، ما
الاستئناس؟ قال
الصفحه ٤٢ : والأرض ،
ويؤيد هذا التأويل قراءة عليّ بن أبي طالب وأبي جعفر وعبد العزيز المكي
الصفحه ٤٤ : وزيتها هو الحجج والحكمة التي تضمنها.
قال أبيّ : فهو على أحسن الحال يمشي في الناس كالرجل الحي يمشي في قبور
الصفحه ٤٨ : والبحتري عن حفص ومحبوب عن أبي عمرو
والمهال عن يعقوب والمفضل وأبان بفتحها وبالياء من تحت واحد المجرورات في
الصفحه ٥٨ : تخطئة
أبي جعفر في هذه القراءة قالا : لأن الياء تعاقب الهمزة وليس بصواب لأنه لم يكن
ليقرأ إلّا بما روي
الصفحه ٦٥ : خلافة أبي بكر وعمر وعثمان وعليّ لأنهم
أهل الإيمان وعمل الصالحات. وقال صلىاللهعليهوسلم : «الخلافة بعدي
الصفحه ١٢٧ : كان منحرفا عن عليّ
بن أبي طالب فرآه في النوم قد تقدمه إلى عبور قنطرة ، فقال له : إنما تدّعي هذا
الأمر
الصفحه ١٦٢ : (وَقَوْمِهِ) عائد على إبراهيم. وقيل : على أبيه ، أي وقوم أبيه ، كما
قال : (إِنِّي أَراكَ
وَقَوْمَكَ فِي ضَلالٍ